الصفحه ٢٩ :
والمقاليد :
المفاتيح ، قاله ابن عباس والحسن ، وقال مجاهد : أصلها بالفارسية ، وهي هاهنا
استعارة
الصفحه ٥٦ : ) الاشتراك.
وقرأ جمهور القراء
: «أنكم» بفتح الألف. وقرأ ابن عامر وحده : «إنكم» بكسر الألف ، وقد يجوز أن
الصفحه ٢٠٧ :
في اللام من قوله
: (لِلْإِنْسانِ) فإذا حققت الشيء الذي هو حق الإنسان يقول فيه لي كذا لم
يجده إلا
الصفحه ٢٩٢ : معناه : المصدق نفسه في أقواله الأزلية : لا إله غيره و (الْمُهَيْمِنُ) معناه : الأمين والحفيظ. قاله ابن
الصفحه ٣١٩ : ، وقالعليهالسلام: بئس مطية الرجل زعموا ، ولا توجد «زعم» مستعملة في فصيح
من الكلام إلا عبارة عن الكذب ، أو قول انفرد
الصفحه ٥٢٠ : وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ)
(٣)
قال ابن عباس : (الْعَصْرِ) : الدهر ، يقال فيه عصر وعصر بضم العين والصاد ، وقال
الصفحه ٥٢ :
موضع ، ولا يراعي
حركة ما قبلها ، قال : فربما كان خط مصحف عبد الله بألف كما في مصحف الجماعة ، لكن
الصفحه ١٣٦ : تَطَؤُهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ
لِيُدْخِلَ اللهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ
الصفحه ١٨٢ : الألفاظ بعينها
في هذه المعاني بليغة بقرينة شدة الصوت.
وقوله تعالى : (كَذلِكَ) تقديره : سيرة الأمم كذلك
الصفحه ٢٢٠ :
بعد ميت أجنه
علي وعباس وآل
أبي بكر
يريد : المسلمين
في مواراة النبي
الصفحه ٢٥٩ : : «أنزل». والعبد في قوله : (عَلى عَبْدِهِ) محمد رسوله. والآيات : آيات القرآن. و (الظُّلُماتِ) : الكفر
الصفحه ٣١١ : بسبب أن عبد الله بن أبيّ ابن سلول ، كانت
منه في تلك الغزوة أقوال ، وكان له أتباع يقولون قوله ، فنزلت
الصفحه ٣١٨ : تعديد النعمة في حسن
الخلقة ، لأن أعضاء ابن آدم متصرفة لجميع ما تتصرف به أعضاء الحيوان ، وبزيادات
كثيرة
الصفحه ١١٢ : أم مسطح
لما عثرت في مرطها : تعس مسطح. قال ابن السكيت : التعس أن يخر على وجهه. و : «تعسا»
مصدر نصبه
الصفحه ١١٧ : قتادة من القرآن ، وليس من تفسير هذه الآية في شيء.
وفي مصحف ابن
مسعود : «سورة محدثة». والمرض الذي في