الصفحه ٢١٦ : (كانَ) وإما على الحال. و : (كانَ) بمعنى وجد ووقع في هذا الوجه. (وَنُذُرِ) جمع نذير وهو المصدر. وقرأ ورش
الصفحه ٢٤٤ : وشبهه في الجنة على صفات مباينة لحال الدنيا. و : (مَنْضُودٍ) معناه مركب ثمره بعضه على بعض من أرضه إلى
الصفحه ٤٢١ : السجود فانصرفت أصلابهم إلى الأرض وصارت فقاراتهم كصياصي البقر ، قاله
ابن عباس وغيره. وقال قتادة في آخرين
الصفحه ١١٦ : ابن عباس : (مُتَقَلَّبَكُمْ) تصرفكم في حياتكم الدنيا. (وَمَثْواكُمْ) في قبوركم وفي آخرتكم.
قوله
الصفحه ٢٥٤ : ريحانا من
الجنة.
وقرأ الحسن وابن
عباس وجماعة كثيرة «فروح» بضم الراء. وقال الحسن ومعناه : روحه يخرج في
الصفحه ٣٨٠ :
الألف فيه أبين
وفتحها لا وجه له إلا اتباع العطف على الضمير. كأنهم قالوا الآن بأن (سَفِيهُنا) كان
الصفحه ٤ : ء الغاية. والوقر : الثقل في الأذن الذي يمنع
السمع.
وقرأ ابن مصرف : «وقر»
بكسر الواو.
والحجاب : الذي
الصفحه ٣٢ :
المستعجل به. ثم
استفتح الإخبار عن الممارين في الساعة بأنهم في ضلال قد بعد بهم ، فرجوعهم عنه صعب
الصفحه ٩٢ :
ثم وقفهم على
السماوات هل لهم فيها شرك ، ثم استدعى منهم كتابا منزلا قبل القرآن يتضمن عبادة
صنم
الصفحه ١٠٣ :
منقوطة من فوق
مضمومة «مساكنهم» رفعا ، ورويت عن ابن عامر ، وهذا نحو قول ذي الرمة : [البسيط
الصفحه ١٦١ : يَتَلَقَّى) فالتقدير : وإذ تجيء سكرة الموت ، وجعل الماضي في موضع
المستقبل تحقيقا وتثبيتا للأمر ، وهذا أحث على
الصفحه ١٨٨ : الجنات ، وكلما زادت الدرجة في التقوى قوي الحصول في حكم الآية ، حتى
أن المتقين على الإطلاق هم في حكم الآية
الصفحه ٢٦٦ :
الصدق والشهادة
على الأمم عند ربهم ، وقال ابن عباس ومسروق والضحاك : الكلام تام في قوله
الصفحه ٣٥١ : كَالْمُجْرِمِينَ (٣٥) ما لَكُمْ كَيْفَ
تَحْكُمُونَ (٣٦) أَمْ لَكُمْ كِتابٌ
فِيهِ تَدْرُسُونَ (٣٧) إِنَّ لَكُمْ
الصفحه ١٩ :
على قسمين :
أحدهما بين الفساد حتى يرى جوابه ، فعساه يقع في الفاسد المعنى فيبين جهله ، وقد
تقدم