الصفحه ٣٣٦ :
الإفراد فيقوي : أن يريد أمر عيسى ويحتمل أن يريد أنه اسم جنس في التوراة ، ومن
قرأ على الجمع فيقوي أنه يريد
الصفحه ٣٥٠ : يدخلنها اليوم عليكم مسكين. وقرأ ابن مسعود وابن
أبي عبلة : «لا يدخلنها» بسقوط أن ، وقوله تعالى : (عَلى
الصفحه ٤٤٨ :
عمرو وابن أبي
إسحاق وعيسى وابن جندب : «يوم لا تملك» برفع الميم من «يوم» على معنى هو يوم ،
وقرأ
الصفحه ٤٩٥ : ، (فَلا تَنْهَرْ) ، معناه : فرد ردا جميلا إما بعطاء وإما بقول حسن ، وفي
مصحف ابن مسعود «ووجدك عديما فأغنى
الصفحه ٣٤٠ :
الخزنة ، وبحديث
وقع في صحيح البخاري في كتاب التفسير ، يتضمن أنهم في الجنة. وبقوله عليهالسلام
الصفحه ١٦٣ : الذي لدي لهذا الإنسان
الكافر حاضر عتيد ، ففي هذا تحريض على الكافر واستعجال به. وقال قتادة وابن زيد
الصفحه ٤٣ :
مُسْتَقِيمٍ (٥٢) صِراطِ اللهِ الَّذِي
لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ
الصفحه ٢٠٣ :
وقوله : (إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ
الْحَقِّ شَيْئاً) أي في المعتقدات المواضع التي يريد
الصفحه ٢٤٠ :
والخطاب في قوله :
(وَكُنْتُمْ) لجميع العالم ، لأن الموصوفين من (أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ) ليسوا في
الصفحه ٢٩٤ : عمران : ١٥١]
وروى ابن المعلى عن عاصم أنه قرأ : «وقد كفروا لما» بلام ...
وقوله تعالى : (يُخْرِجُونَ) في
الصفحه ٨٨ : بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ ما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ)
(٢٩)
الضمير في : (عَلَيْهِمْ) عائد على كفار
الصفحه ٢٥٦ : أعلم ،
وقد ذكرنا قول ابن عباس إن اسم الله الأعظم هو في ست آيات من أول سورة الحديد ،
وروي أن الدعا
الصفحه ٢٧٨ : : «في المجالس». واختلف الناس في سبب الآية
والمقصود بها ، فقال ابن عباس ومجاهد والحسن : نزلت في مقاعد
الصفحه ٨ : فَإِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ كافِرُونَ
(١٤)
فَأَمَّا عادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ
الصفحه ١٢٠ : التام بهم. وقال ابن عباس والضحاك : إن الله تعالى قد عرفه بهم في
سورة براءة. في قوله : (وَلا تُصَلِّ عَلى