الصفحه ٤٦ : قراءة ابن مسعود : «إذ كنتم». والإسراف في
الآية : هو الكفر والضلال البعيد في عبادة غير الله عزوجل
الصفحه ٧١ :
وأن يرسل بني
إسرائيل ، فلما أبى أن يؤمن ، ثبتت المكافحة في أن يرسل بني إسرائيل ، وفي إرسالهم
هو
الصفحه ١٤٧ : وارتدوا ، فغضب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهم بغزوهم ، ونظر في ذلك ، وبعث خالد بن الوليد إليهم ،
فورده
الصفحه ٣١٣ : أبي ابن سلول ، أنه خرج مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة بني المصطلق ، فبلغ الناس إلى ماء سبق
الصفحه ٤٤٦ : ) في حياتها وما (أَخَّرَتْ) مما سنته فعمل به بعد موتها ، ثم خاطب تعالى جنس ابن آدم
على جهة التوبيخ
الصفحه ٤٧٥ : ، و (الْعَذابَ
الْأَكْبَرَ) عذاب الآخرة لأنهم قد عذبوا في الدنيا بالجوع والقتل وغيره
، وقرأ ابن مسعود «فإنه يعذبه
الصفحه ١٣١ : النفع في أموالكم
وأهليكم.
قوله عزوجل :
(وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنا
الصفحه ٤٩٦ : يوحى إليه ، وقال
ابن عباس وجماعة : هذه إشارة إلى شرحه بشق جبريل عنه في وقت صغره ، وفي وقت
الإسراء إذ
الصفحه ٢١١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة القمر
وهي مكية بإجماع
إلا آية واحدة اختلف فيها ، فقال جمهور
الصفحه ٣٢١ : الناس حتى نزل : (مَا اسْتَطَعْتُمْ) ، وذهبت فرقة منهم أبو جعفر النحاس إلى أنه لا نسخ في
الآيتين ، وأن
الصفحه ٣٤٤ : يشبه بالعين الجارية ، وقال ابن
عباس :
(مَعِينٍ) عذب وعنه في كتاب الثعلبي : (مَعِينٍ) جار ، وفي كتاب
الصفحه ٥٠ :
عمرو ونافع أيضا وعلي بن أبي طالب وابن عباس ومجاهد : «أ. شهدوا» بتسهيل الثانية
بلا مد. وقرأ جماعة من
الصفحه ٢٣٧ : جمهور الناس : «ذي الجلال» على اتباع الرب. وقرأ ابن عامر وأهل
الشام. «ذو» على اتباع الاسم ، وكذلك في
الصفحه ٤٣٥ : وفي ذلك تفخيم للمقام وتعظيم لهوله وموقعه
من النفوس ، قال ابن عباس : المعنى خافه عند المعصية فانتهى
الصفحه ٥٣٣ : وقال سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «دخل الناس في الدين أفواجا وسيخرجون منه أفواجا»
وقوله