الصفحه ٤٨٠ : ]
الآية. وقرأ ابن كثير وعاصم ونافع وابن عامر وحمزة والكسائي في هذه الآية «تكرمون»
بالتاء ، وكذلك سائر
الصفحه ١٢٧ : إلى إيمانهم الأول وكثر تصديقهم. قال ابن عباس : لما آمنوا بالتوحيد زادهم
العبادات شيئا شيئا. فكانوا
الصفحه ١٣٥ :
وقوله : (فَعَجَّلَ لَكُمْ هذِهِ) يريد خيبر ، وقال زيد بن أسلم وابنه ، المغانم الكثيرة :
خيبر
الصفحه ١٤٥ :
الأمراء ، وعموم
اللفظ أحسن ، أي اجعلوه مبدأ في الأقوال والأفعال. و : (سَمِيعٌ) معناه : لأقوالكم
الصفحه ١٧٧ : لتبعه كما يتبعه الموت» ،
وأحاديث الرزق والأشعار فيه كثيرة.
وقوله : (هَلْ أَتاكَ) تقرير لتجتمع نفس
الصفحه ٢١٧ : ، التقدير : أينبأ بشر ، وإما
على الابتداء والخبر في قوله (نَتَّبِعُهُ) و : «واحدا» على
هذه القراءة إما من
الصفحه ٢٢٢ :
والضحاك وابن زيد. و : (مُسْتَطَرٌ) مفتعل من السطر ، تقول سطرت واستطرت بمعنى ، وروي عن عاصم
شد الراء في
الصفحه ٢٨٠ : بآية الزكاة ، فقوله ضعيف لا يحصل كيف النسخ ، وما
ذكر في نحو هذا عن ابن عباس لا يصح عنه والله أعلم
الصفحه ٤٤٠ : أسماء القيامة ، واللفظة في حقيقتها إنما هي
لنفخة الصور التي تصخ الآذان أي تصمها ، ويستعمل هذا اللفظ في
الصفحه ١٢٦ :
قال القاضي أبو
محمد : وفيه نظر ، لأن أصحاب السفينة مع جعفر بن أبي طالب شاركوهم في القسم ،
فينبغي
الصفحه ٣٢٩ : للنبيصلىاللهعليهوسلم ، وذكر النقاش نحوه عن ابن عباس ، وروى عبد بن عمير عن
عائشة أن هذا التحريم المذكور في الآية ، إنما
الصفحه ٣٥٦ : وراءه ،
فافتتح سورة الحاقة ، فلما سمعت سرد القرآن ، قلت في نفسي إنه لشاعر ، كما تقول
قريش حتى بلغ إلى
الصفحه ٤٥٦ : (٣) وَأَلْقَتْ ما فِيها وَتَخَلَّتْ (٤)
وَأَذِنَتْ
لِرَبِّها وَحُقَّتْ (٥) يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ
الصفحه ٧ : وزن فعلنا ، وذلك بمعنى إيتيا وإرادتي فيكما ، وقرأ
ابن عباس وابن جبير ومجاهد : «آتيا» من آتى يؤتى
الصفحه ٣٥ : المعنى وحذف ما يدل عليه الظاهر اختصارا واقتصارا. وقال مجاهد في كتاب الثعلبي
وغيره ، المعنى : (فَإِنْ