الصفحه ٤٨٨ : بالنهار في أكمل حالاته ، ويغشى معناه : يغطي :
والضمير للشمس على تجوز في المعنى أو للأرض ، وقوله تعالى
الصفحه ٥٣١ :
وابن مسعود : «قل للذين كفروا» ، وروي في سبب نزول هذه السورة عن ابن عباس وغيره
أن جماعة من عتاة قريش
الصفحه ٣٨ :
على الراء. وقرأ
أيضا عاصم بحذف الياء في وصل ووقف. وقال أبو حاتم : نحن نثبتها في كل حال
الصفحه ٤٧ : جمهور الناس
: «مهادا» وقرأ ابن مسعود وطلحة والأعمش : «مهدا» ، والمعنى واحد ، أي يتمهد
ويتصرف فيها
الصفحه ٢٤١ :
معترضا في بطنها
جنينها
مخالفا دين
النصارى دينها
قال ابن عباس :
هذه السرر الموضونة هي المرمولة
الصفحه ٢٦٣ : : «تؤخذ» بالتاء من فوق ،
وهي قراءة ابن عامر في رواية هشام عنه ، وهي قراءة الحسن وابن أبي إسحاق والأعرج
الصفحه ٣١٤ :
فنزلت هذه السورة
عند ذلك ، فبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم في زيد وقال له : «لقد صدقك الله يا
الصفحه ٤٠٤ : غلب ذلك عليه وشق
، فنزلت الآية في ذلك ، وقال كثير من المفسرين وهو في صحيح البخاري عن ابن عباس :
كان
الصفحه ٤٥٠ :
تجاوز الحد في
وفاء ونقصان ، والمعنى والقرائن بحسب قول قول تبين المراد وهذا عندي جد صحيح ، وقد
بين
الصفحه ٤٩٢ : «تلظى» بتخفيف التاء ، وقرأ البزي عن ابن كثير بشد التاء وإدغام الراء فيها.
وقرأها كذلك عبيد بن عمير
الصفحه ١٨ :
وقوله : (فَالَّذِينَ) يعني بهم الملائكة هم صافون يسبحون. و : (عِنْدَ) في هذه الآية ليست بظرف مكان
الصفحه ٩٠ : : «ربّ»
بالخفض في الثلاثة على الصفة. وقرأ ابن محيصن : بالرفع فيها على معنى هو ربّ.
و : (الْكِبْرِيا
الصفحه ١٠٩ : بالَهُمْ) قال قتادة معناه : وأصلح حالهم. وقرأ ابن عباس «أمرهم».
وقال مجاهد : شأنهم.
وتحرير التفسير في
الصفحه ١٣٤ :
الله عنه في خلافته فاختلف أصحابه في موضعها ، فقال عمر سيروا هذا التكلف.
وقوله تعالى : (فَعَلِمَ ما
الصفحه ٤٢٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة النّبإ
وهي مكية بإجماع ،
وليس فيها نسخ ولا حكم إلا ما قاله بعض