الصفحه ٢٢٦ : الواو ياء في أشاوى وإما أن يكون مصدرا شاذا في المعتل كما شذ كينونة
وبينونة ، فأصله ريوحان ، قلبت الواو
الصفحه ٢٦٠ :
الابتداء ، وفيه
ضمير عائد وحذفه عنده قبيح لا يجري إلا في شعر ونحوه ، ومنه قول الشاعر [جرير بن
عطية
الصفحه ٤١٨ : وعمرو بن عبيد ، قال عيسى هي لغة سفلى مضر ، وقرأ أبو
جعفر بواو واحدة خفيفة القاف وهي قراءة ابن مسعود
الصفحه ٢٢ :
ضعف ، وإنما
الضمير في قوله : (وَضَلَّ عَنْهُمْ) فلا احتمال لعودته إلا على الكفار. و : (آذَنَّاكَ
الصفحه ٧٤ : الوصف وبهاء
العبارة في قوله : (فَما بَكَتْ
عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ) ومن نحو هذا أن يعكس قول
الصفحه ٣٢٥ : ] ،
وقال ابن عباس وعلي بن أبي طالب : إنما هذه في المطلقات ، وأما في الوفاة فعدة
الحامل آخر الأجلين إن وضعت
الصفحه ٢٦٥ : : (وَأَقْرَضُوا اللهَ قَرْضاً حَسَناً) ملائما في الكلام للصدقة. وقرأ ابن كثير وأبو بكر عن عاصم «إن
المصدقين
الصفحه ٢٧٧ : . وقال ابن عباس : هذه الآية كلها في منافقين ، ويشبه أن
من المنافقين من تخلق في هذا كله بصفة اليهود
الصفحه ٢٩٧ : حقيقة ما عندهن. واختلف الناس في
هذا الامتحان كيف هو ، فقال ابن عباس وقتادة ومجاهد وعكرمة : كان بأن
الصفحه ٥٠٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة البيّنة
وهي مكية في قول
جمهور المفسرين ، وقال ابن الزبير وعطا
الصفحه ٩٣ :
(غافِلُونَ) للكفار ، أي ضلالهم بأنهم يدعون من لا يستجيب فلا يتأملون
ما عليهم في دعاء من هذه صفته
الصفحه ١١١ :
مصدران منصوبان
بفعلين مضمرين. وقرأ جمهور الناس : «فداء». وقرأ شبل عن ابن كثير : «فدى» مقصورا
الصفحه ١٢٥ : الحديبية ، وفي ذلك أحاديث كثيرة عن أنس وابن
مسعود وغيرهما تقتضي صحته وهي بهذا في حكم المدني. وقال الزهراوي
الصفحه ١٣٨ : الرحمن الرحيم.
وفي مصحف ابن
مسعود : «وكانوا أهلها وأحق بها». والمعنى : كانوا أهلها على الإطلاق في علم
الصفحه ٢٩٦ : هذا المنحى قتادة وأبو مجلز ، وقال ابن عباس المعنى : لا تسلطهم علينا
فيفتنوننا عن أدياننا فكأنه قال: لا