الصفحه ١١٠ : وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَلَنْ يُضِلَّ
أَعْمالَهُمْ (٤) سَيَهْدِيهِمْ
وَيُصْلِحُ بالَهُمْ
الصفحه ٢٩١ : عسى أن يحتاج ابن آدم يفعل؟ لكنه يعرض ويصد على
حقارته وضعفه ، وضرب الله تعالى هذا المثل ليتفكر فيه
الصفحه ٥٣٠ : محمد ، فنزلت السورة. وقال ابن
عباس : نزلت في العاصي بن وائل سمى النبي صلىاللهعليهوسلم حين مات ابنه
الصفحه ١٠ : ، وروي عن ابن أبي إسحاق والأعمش : «ثمودا» منونة
منصوبة ، وروى الفضل عن عاصم الوجهين.
وقوله تعالى
الصفحه ٣٧٧ : وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِناتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلاَّ تَباراً)
(٢٨)
روى محمد بن كعب
والربيع وابن زيد
الصفحه ٣٣٨ : وابن مسعود وعلقمة والأسود وابن جبير وطلحة والأعمش :
«من تفوت» وهما بمعنى واحد ، وقال بعض العلماء : (فِي
الصفحه ١٩٥ :
المتأولون في تعيين النجم المقسم به فقال ابن عباس ومجاهد والفراء ، وبينه منذر بن
سعيد هو الجملة من القرآن إذا
الصفحه ٣٥٨ : . وقرأ ابن كثير في رواية الحلواني وقنبل وابن مصرف : «وتعيها»
بسكون العين جعل التاء التي هي علامة في
الصفحه ١٨٠ :
شدائده. قال ابن
زيد : (بِرُكْنِهِ) بجموعه قال قتادة : بقومه. وقول فرعون في موسى (ساحِرٌ أَوْ
الصفحه ٢٥١ : الأصوات كلها نوع.
واختلف الناس في :
(النُّجُومِ) هنا ، فقال ابن عباس وعكرمة ومجاهد وغيرهم : هي نجوم
الصفحه ٣٦٩ : الذين إذا كانت
عندهم شهادة ورأوا حقا يدرس أو حرمة لله تنتهك قاموا بشهادهم ، وقال ابن عباس :
شهادتهم في
الصفحه ٥٠٠ : أن كل إنسان يعتريه هذا بل
في الجنس من يعتريه ذلك وهذه عبرة منصوبة ، وقرأ ابن مسعود : «السافلين
الصفحه ١٣٧ :
اللاصق ، مأخوذ من العر والعرة وهي الجرب الصعب اللازم. واختلف الناس في تعيين هذه
المعرة ، فقال ابن زيد
الصفحه ١٧٩ :
الرماني وقيل كان
عليها أمثال الخواتم. وقال ابن عباس : تسويمها إن كان في الحجارة السود نقط بيض
وفي
الصفحه ١٨٧ : ] و
: (يَوْمَ) الثاني بدل من : (يَوْمَئِذٍ) و : (يُدَعُّونَ) قال ابن عباس معناه : يدفعون في أعناقهم بشدة وإهانة