الصفحه ٥٣٢ :
اللهِ وَالْفَتْحُ (١) وَرَأَيْتَ النَّاسَ
يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً (٢)
فَسَبِّحْ
بِحَمْدِ
الصفحه ٢٠ :
وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَشِفاءٌ وَالَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ فِي آذانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ
الصفحه ١٧٠ :
واختلفوا في معنى
صفته بالقرب فقال قوم : وصفها بذلك لقربها من النبي صلىاللهعليهوسلم أي من مكة
الصفحه ٢٣٣ : من الديباج. والسندس : ما رق منه. وقد تقدم القول في لفظة الإستبرق. وقرأ ابن
محيصن «من إستبرق» على أنه
الصفحه ٢٣٤ : ».
وقوله تعالى : (وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ) اختلف الناس في معنى : (مِنْ دُونِهِما) ، فقال ابن زيد وغيره
الصفحه ١٣٣ : بالصبر
وأن لا يفر ، وقد غزا ابن أم مكتوم ، وكان يمسك الراية في بعض حروب القادسية ، وقد
خرج النسائي هذا
الصفحه ٣١٥ : ، وعبد الله ابن أبي في أذل الرجال ، وبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فبعث إليه أن خلّه يمض إلى منزله
الصفحه ٤٨٥ : (١٣) أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (١٤) يَتِيماً ذا
مَقْرَبَةٍ (١٥) أَوْ مِسْكِيناً ذا
الصفحه ١٤٩ :
وقرأ ابن سيرين
وزيد بن ثابت وابن مسعود والحسن وعاصم الجحدري وحماد بن سلمة : «بين إخوانكم». وهي
الصفحه ٣٦٢ :
النار ، لأن الله
تعالى قد أخبر أنهم ليس لهم طعام (إِلَّا مِنْ
غِسْلِينٍ) ، وقال في أخرى : (مِنْ
الصفحه ٣٨٥ : وابن مصرف ، «فإن
له» على معنى فجزاؤه أن له ، وقوله (حَتَّى إِذا رَأَوْا) ، ساق الفعل في صيغة الماضي
الصفحه ٣٠٢ : أبو بحرية رحمهالله : إذا رأيتموني ألتفت في الصف فجبوا فؤادي ومنه قول الشاعر
[ابن أبي العنبس الثقفي
الصفحه ٣٠٥ : في غاية الإيجاز ، وبراعة المعنى ، ثم ندب
تعالى المؤمنين إلى النصرة ، ووضع لهم هذا الاسم ، وإن كان
الصفحه ٥٢٢ :
تحطم ما فيها
وتلتهبه ، وقرأ : «يحسب» بفتح السين الأعرج وأبو جعفر وشيبة ، وقرأ ابن محيصن
والحسن
الصفحه ٥٣٦ : ، وقال ابن عباس والقرظي وأبو العالية هي
مدنية.
قوله عزوجل :
(قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ (١) اللهُ