الصفحه ٨٣ :
والجزية وما أحكمه
الشرع لا محالة ، وإن الأمور المحقرة كالجفاء في القول ونحو ذلك يحتمل أن يتقى
الصفحه ٩٦ : متجه.
وقرأ نافع وابن
عامر وابن كثير فيما روي عنه ، وأبو جعفر والأعرج وشيبة وأبو رجاء والناس : «لتنذر
الصفحه ١٤٤ : صلىاللهعليهوسلم عن صيام هذا اليوم ، وفيه نزلت : (لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ
وَرَسُولِهِ). وقال ابن زيد
الصفحه ٢١٨ : بعضا ، فتعاطاها هو وتناول العقر بيده ، قاله ابن عباس ، ويقال للرجل الذي
يدخل نفسه في تحمل الأمور الثقال
الصفحه ٢٤٩ : : نبتا لا
قمح فيه و : (تَفَكَّهُونَ) قال ابن عباس ومجاهد وقتادة معناه : تعجبون ، وقال عكرمة :
تلامون
الصفحه ٣٣١ : ، فأدغمت التاء في الظاء بعد البدل ، وقرأ عكرمة مولى ابن عباس : «إن
تتظاهرا» بتاءين على الأصل ، وقرأ نافع
الصفحه ٣٧٣ : في اللام ذهب التكرير واختل المسموع. وقوله تعالى : (وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) مما تعلق
الصفحه ٤٧١ : ابن الزبير «ابراهام» في كل
القرآن ، وكذلك أبو موسى الأشعري ، وقرأ عبد الرحمن بن أبي بكرة «إبراهم» بكسر
الصفحه ٥٠٨ :
يؤمن من أهل الكتاب من بني إسرائيل من أنهم لم يتفرقوا في أمر محمد إلا من بعد ما
رأوا الآيات الواضحة
الصفحه ١٣٢ : شَدِيدٍ) فقال عكرمة وابن جبير وقتادة : هم هوازن ومن حارب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في حنين.
قال
الصفحه ١٥٢ :
الله. والغيبة
مشتقة من غاب يغيب. وهي القول في الغائب واستعملت في المكروه. ولم يبح في هذا
المعنى
الصفحه ١٩٦ :
شحمة صافية حين
ذابت ، وقال مجاهد وسفيان : (النَّجْمِ) في قسم الآية الثريا ، وسقوطها مع الفجر هو
الصفحه ٣١٢ : ، وقال رجل لابن سيرين :
رأيتني في النوم محتضنا خشبة ، فقال ابن سيرين : أظنك من أهل هذه الآية وتلا
الصفحه ٤١٩ :
مسعود روى عن
النبي صلىاللهعليهوسلم أنه فسر القادرين بالمقدرين. وقدر ابن أبي عبلة «فقدّرنا»
بشد
الصفحه ٤٤١ : هذا الجمع ما هو؟ فقال ابن عباس : (حُشِرَتْ) بالموت لا تبعث في القيامة ولا يحضر في القيامة غير
الثقلين