الصفحه ٩ : ) [الإسراء : ٥٩]
لأنه في المصحف بغير ألف. وقرأ ابن أبي إسحاق والأعرج بخلاف ، والأعمش وعاصم «ثمود»
بالنصب
الصفحه ٣٧ : عن قصور ابن
آدم وضعفه وأنه في قبضة القدرة ، لا يعجز طلب ربه ، ولا يمكنه الفرار منه و (الْجَوارِ) جمع
الصفحه ٧٣ : هي من جملة النعم بالكسر ، وقد تكون الأمراض والآلام والمصائب نعما ، ولا
يقال فيها نعمة بالفتح. وقرأ
الصفحه ١١٥ : قدره؟ ومنهم من كان يقول ذلك جهالة ونسيانا ، لأنه كان في وقت الكلام
مقبلا على فكرته في أمر دنياه وفي
الصفحه ١٦٧ : الموت
وجالوا في الأرض
كل مجال
وقرأ ابن يعمر
وابن عباس ونصر بن سيار وأبو
الصفحه ٢٣٢ : كهذه وغيرها ، فقال بعض الناس ذلك في مواطن دون مواطن ، وهو قول
قتادة وعكرمة. وقال ابن عباس وهو الأظهر في
الصفحه ٣٥٢ : والقائم به ،
ثم وقفهم على أمر الشركاء ، عسى أن يظنوا أنهم ينفعونهم في شيء من هذا. وقرأ ابن
أبي عبلة وابن
الصفحه ٤٣٧ : والوقف مع هذه القراءة على (تَوَلَّى) وهي قراءة عيسى. وذكر الله تعالى ابن مكتوم بصفة العمى
ليظهر المعنى
الصفحه ٤٧٤ :
في رواية خارجة والحسن وأبو رجاء وأبو جعفر وقتادة وابن سيرين وأبو عمرو بخلاف عنه
«لا تسمع» بفتح التا
الصفحه ٢٣ : (وَفِي أَنْفُسِهِمْ) يوم بدر ، وقال ابن زيد وعطاء : (الْآفاقِ) : آفاق السماء. وأراد : الآيات : في الشمس
الصفحه ١٧٨ : . وجمهور الناس على أن الغلام هنا إسحاق ابن
سارة الذي ذكرت البشارة به في غير موضع. وقال مجاهد ، وهذا الغلام
الصفحه ١٩٣ :
و : «المصيطر»
المسلط القاهر ، وبذلك فسر ابن عباس وأصله السين ، ولكن كتبه بعض الناس. وقرأه
بالصاد
الصفحه ٢٧٣ : .
وفي مصحف عبد الله
بن مسعود : «تحاورك في زوجها» ، والمحاورة مراجعة القول ومعاطاته. وقرأ ابن كثير
ونافع
الصفحه ٣٩٢ :
وقال الآخر : [الرجز]
لاهم إن عامر
ابن جهم
أو ذم حجّا في
ثياب دهم
الصفحه ٦٧ : عبارة عن الموادعة.
وقرأ جمهور القراء
: «يعلمون» بالياء. وقرأ نافع وابن عامر في رواية هشام عنه والحسن