الصفحه ١٠٤ : .
واختلف في عددهم
اختلافا متباعدا فاختصرته لعدم الصحة في ذلك ، أما أن ابن عباس رضي الله عنه قال :
كانوا
الصفحه ٢٩٥ :
مما بعده لا مما
قبله ، وقرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو والعامة : «يفصل» بضم الياء وسكون الفاء
وتخفيف
الصفحه ٣٤١ : ، بين الذل بضم الذال ، واختلف المفسرون
في معنى : المناكب ، فقال ابن عباس : أطرافها وهي الجبال ، وقال
الصفحه ٣٤٢ :
ثم أحال على
العبرة في أمر (الطَّيْرِ) ، وما أحكم من خلقتها وذلك بين عجز الأصنام والأوثان عنه
الصفحه ٤١٠ : ء : هذا إما نسخ بآية السيف وإما أنه
محكم لتحفظ حياة الأسير إلى أن يرى الإمام فيه ما يرى ، وقال مجاهد وابن
الصفحه ٢٥ : ].
وقال ابن عباس في كتاب الثعلبي : إن (حم عسق) هذه الحروف بأعيانها نزلت في كل كتب الله تعالى المنزلة
على
الصفحه ٧٥ : ) مخاطبة للنبي صلىاللهعليهوسلم ، إلا أنه من حيث كان النبي عليهالسلام مسندا في أقواله وأفعاله إلى الله
الصفحه ٨٧ :
لأن التكسب فيها
منصوص عليه في قوله : (اتَّخَذَ) وفي قوله : (عَلى عِلْمٍ) على التأويل الأخير فيه
الصفحه ٢٨٩ : في
عبد الله بن أبي ابن سلول ورفاعة بن التابوت ، وقوم من منافقي الأنصار كانوا بعثوا
إلى بني النضير
الصفحه ٤٥٧ :
مؤثر ، ومنه قول
النبي صلىاللهعليهوسلم : «من سأل وله ما يغنيه حاءت مسألته خدوشا أو كدوحا في
وجهه
الصفحه ١٥ : يحزن منه وبأنه يصير آخرا إلى
الخلود في الجنة ، وهل العصاة المؤمنون إلا تحت الوعد بالجنة ، فهم داخلون
الصفحه ١٠١ : البر بصغار المعزى ، ولكني رأيت الله تعالى نعى على قوم أنهم أذهبوا طيباتهم
في حياتهم الدنيا ، ذكر هذا في
الصفحه ٢٦٩ : » ، وكذلك في «إمامهم». وقرأ نافع وابن عامر : «فإن الله الغني الحميد»
بترك «هو» ، وهي قراءة أهل المدينة
الصفحه ٣٧٨ : كما أبدلوها في وسادة
وإسادة ، وغير ذلك. وكذلك قرأ ابن أبي عبلة ، وحكى الطبري عن عاصم أنه كان يكسر كل
الصفحه ٥١١ : أَخْبارَها) أن قول المحدث : حدثنا وأخبرنا سواء ، وقال الطبري وقوم :
التحديث في الآية مجاز ، والمعنى أن ما