الصفحه ١٦٨ : وأثبته في
سماعها ، فذلك إلقاء له عليها ، ومنه قوله تعالى : (وَأَلْقَيْتُ
عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي) [طه
الصفحه ٥٠٦ :
التحية أي تسلم
الملائكة على المؤمنين ، وقرأ ابن عباس وعكرمة والكلبي : «من كل امرئ» أي يسلم
فيها من
الصفحه ٢٣٥ : الأوليان للسابقين والأخريان للتابعين. وقال ابن عباس ، المعنى : هما
دونهما في القرب إلى المنعمين وهاتان
الصفحه ٣٤٥ : بأيدي الناس. نص ذلك ابن عباس وجعل الضمير في (يَسْطُرُونَ) للناس ، فجاء القسم على هذا بمجموع أم الكتاب
الصفحه ٤٠٧ : ، ثم قرر تعالى على أحوال
ابن آدم في بدايته التي إذا تؤملت لم ينكر معها جواز البعث من القبور عاقل. وقرأ
الصفحه ٥١٢ : الرجل ، وقرأ هشام عن ابن عامر
وأبو بكر عن عاصم : «يره» ، بسكون الهاء في الأولى والأخيرة ، وقرأ ابن كثير
الصفحه ٥٣٤ : ابن كثير وابن محيصن : «أبي
لهب» بسكون الهاء ، وقرأ الباقون : بتحريك الهاء ، ولم يختلفوا في فتحها في
الصفحه ٢١٩ :
كأنه ما في الموضع
المحتظر بالنار ، وما ذكرناه عن ابن عباس وقتادة هو على قراءة كسر الظاء ، وفي هذا
الصفحه ٥٢٨ :
(وَيَمْنَعُونَ
الْماعُونَ) وصف لهم بقلة النفع لعباد الله ، وتلك شرخلة ، وقال علي بن
أبي طالب وابن
الصفحه ١١٤ :
والمرء يذهب معها.
واختلف الناس في
قوله تعالى : (مَثَلُ الْجَنَّةِ) الآية ، فقال النضر بن شميل وغيره
الصفحه ٣٤٩ :
ذلك الفعل ، فقال ابن عباس : هو الضرب بالسيف أي يضرب في وجهه ، وعلى أنفه فيجيء
ذلك الوسم على الأنف
الصفحه ٣١٧ : ، فالإشارة على هذا في الإيمان والكفر هي إلى اختراع الله
تعالى وخلقه ، وهذا تأويل ابن مسعود وأبي ذر ، ويجري مع
الصفحه ٤٦٦ : الضمير في (رَجْعِهِ) ، فقال قتادة وابن عباس : هو على (الْإِنْسانُ) أي على رده حيا بعد موته ، وقال الضحاك
الصفحه ٢٨٧ : : طلبت يوم اليرموك ابن عم لي في
الجرحى ومعي شيء من ماء ، فوجدته ، فقلت : أسقيك؟ فأشار أن نعم ، فإذا رجل
الصفحه ٣٩٤ :
المفسرين أن هذه الآية نزلت في الوليد بن المغيرة المخزومي ، فروي أنه كان يلقب
الوحيد ، أي لأنه لا نظير له في