الصفحه ١٥٤ : الله ورسوله في ضمنها الإيمان والأعمال.
وقرأ جمهور القراء
: «لا يلتكم» من لات يليت إذا نقص ، يقال
الصفحه ٤١٦ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة المرسلات
وهي مكية في قول
جمهور المفسرين ، وحكى النقاش أنه قيل إن
الصفحه ٥٢١ : في
الهمزة ، قال الله تعالى : (وَلا تَلْمِزُوا
أَنْفُسَكُمْ) [الحجرات : ١١] ،
وقرأ ابن مسعود والأعمش
الصفحه ٢١٢ : »
وقرأ نافع وابن نصاح بفتحها ، قال أبو حاتم : لا وجه لفتح القاف.
و : (الْأَنْباءِ) جمع نبأ ، ويدخل في
الصفحه ٢٨١ : ، وقال ابن عباس في كتاب الثعلبي :
قال النبي عليهالسلام : «ينادي مناد يوم القيامة : أين خصماء الله
الصفحه ٥٢٥ : الشام ، وقال ابن عباس أيضا : كانوا يرحلون في الصيف إلى
الطائف حيث الماء والظل ، ويرحلون في الشتاء إلى
الصفحه ٧٠ : (مُنْتَقِمُونَ).
واختلف الناس في
يوم (الْبَطْشَةَ
الْكُبْرى) ، فقال ابن عباس والحسن وعكرمة وقتادة : هو يوم
الصفحه ٣٥٩ : به. وقال الضحاك أيضا وابن جبير : الضمير في (أَرْجائِها) عائد على الأرض وإن كان لم يتقدم لها ذكر قريب
الصفحه ٣٧٦ : ، وقرأ
ابن محيصن وعيسى ابن عمر «كبار» بتخفيف الباء وهو بناء مبالغة إلا أنه دون الأول ،
وقرأ ابن محيصن
الصفحه ٤٨٣ : (وَأَنْتَ حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ) فقال ابن عباس وجماعة : معناه وأنت حلال بهذا البلد يحل لك
فيه قتل من شئت
الصفحه ٢١ : الإناث مثالا
لجميع الأشياء ، إذ كل شيء خفي فهو في حكم هذين.
وقرأ ابن كثير
وأبو عمرو وحمزة والكسائي
الصفحه ٢٧٦ : ما يستراب منه من
ذلك فلم ينتهوا ، فنزلت هذه الآية ، قاله مجاهد وقتادة. وقال ابن عباس نزلت في
اليهود
الصفحه ٤١٥ : (٣٠) يُدْخِلُ مَنْ
يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً)
(٣١
الصفحه ٥٢٧ : » مهموزة
مقصورة مشددة الهمزة ، وروي عن ابن أبي إسحاق : «يرؤون» بغير شد في الهمزة ، وقوله
تعالى :
الصفحه ١٢٣ : وَيُخْرِجْ أَضْغانَكُمْ (٣٧) ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ
تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَمِنْكُمْ مَنْ