الصفحه ٤٦٢ : القعود ، جعل «الحريق» في الدنيا ، و «البطش» : الأخذ بقوة
وشرعة ، و (يُبْدِئُ وَيُعِيدُ) ، قال الضحاك وابن
الصفحه ٣٩ : وبرسم الشرع وعلى حدوده ، وفي القوام
الذي مدحه تعالى في غير هذه الآية. وقال ابن زيد قوله تعالى
الصفحه ١٤٠ : هذا الخبر يظهر
للوجود عند نزول عيسى ابن مريم عليهالسلام ، فإنه لا يبقى في وقته غير دين الإسلام وهو
الصفحه ٢٥٠ :
الآية : الكائن في
الأرض القواء وهي الفيافي ، وعبر الناس في تفسير «المقوين» بأشياء ضعيفة ، كقول
ابن
الصفحه ٤٧٩ : ، و (نَعَّمَهُ) معناه : جعله ذا نعمة ، وقرأ ابن كثير «أكرمني» بالياء في
وصل ووقف وحذفها عاصم وابن عامر وحمزة
الصفحه ١٨٦ : بن
أبي طالب رضي الله عنه وابن عباس وعكرمة : هو بيت في السماء يقال له الضراح ، وهو
بحيال الكعبة
الصفحه ٢٧٠ :
قوله عزوجل :
(ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى
آثارِهِمْ بِرُسُلِنا وَقَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
الصفحه ٤١٢ : » بالإجراء فيهما على
ما قد تقدم في قوله «سلاسلا» ، وقرأ ابن عامر وحمزة والكسائي «قوارير قوارير» بترك
الإجرا
الصفحه ٢٠٢ : فليس لكم ، أيها الكفرة
مرادكم في قولكم هذه آلهتنا وهي تنفعنا وتقربنا زلفى ونحو هذا. وقال ابن زيد
الصفحه ٥٥ : ) للكفار.
وقرأ نافع وابن
كثير وعاصم في رواية أبي بكر ، وابن عامر وأبو جعفر وشيبة وقتادة والزهري والجحدري
الصفحه ٣٦٨ : الزكاة المفروضة ، وقال الحسن ومجاهد وابن عباس : هذه الآية
في الحقوق التي في المال سوى الزكاة وهي ما ندبت
الصفحه ٣٩٨ : ، وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
أصحاب (الْيَمِينِ) في هذه الآية ، أطفال المسلمين ، وقال ابن عباس
الصفحه ٤٧٠ : أبو سعيد الخدري وابن عمر وابن المسيب : هذه
الآية في صبيحة يوم الفطر فتزكى ، أدى زكاة الفطر ، (وَذَكَرَ
الصفحه ٤٨٦ :
، وقرأ ابن كثير وابن عامر ونافع والكسائي وأبو بكر عن عاصم «موصدة» على وزن موعدة
وكذلك في سورة الهمزة
الصفحه ٦٢ : قتادة : (الْأَحْزابُ) هم الأربعة الذين كان الرأي والمناظرة صرفت إليهم في أمر
عيسى عليهالسلام. وقال ابن