الصفحه ١٨١ : ء بنيناها. والأيد :
القوة قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة ، ووقعت في المصحف بياءين وذلك على تخفيف الهمز
، وفي
الصفحه ٣٠٧ :
واختلف الناس في
المعنيين بقوله : (وَآخَرِينَ) من هم؟ فقال أبو هريرة وغيره : أراد فارسا ، وقد سئل
الصفحه ٦٦ : وابن مسعود
ويحيى بن يعمر وأبي بن كعب وابن السميفع : «وهو الذي في السماء الله وفي الأرض
الله
الصفحه ٣٧١ : الكواكب وحيث تغرب ، لأنها
مختلفة عند التفضيل فلذلك جمع ، وقرأ عبد الله بن مسلم وابن محيصن : «برب المشرق
الصفحه ١٨٣ : لعبادتي ، ويؤيد هذا التأويل أن ابن عباس روى عن النبي
صلىاللهعليهوسلم أنه قرأ : «وما خلقت الجن والإنس من
الصفحه ٥ :
الردة. وقال ابن
عباس والجمهور : (الزَّكاةَ) في هذه الآية : لا إله إلا الله التوحيد كما قال موسى
الصفحه ٥٠٤ : ، وقال ابن عباس وغيره : هي مدنية.
قوله عزوجل :
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (١) وَما
الصفحه ٦ : جعلها منبتة للطيبات والأطعمة ، وجعلها طهورا إلى غير
ذلك من وجوه البركة. وفي قراءة ابن مسعود : «وقسم فيها
الصفحه ١٩٠ : ابن كثير وأبو عمرو والحسن
: «لا لغو ولا تأثيم» بالنصب على التبرية وعلى الوجهين. فقوله (فِيها) هو في
الصفحه ٤٨١ : يقينها مطلب يحركها إلى
تحصيله ، واختلف الناس في هذا النداء متى يقع فقال ابن زيد وغيره : هو عند خروج
نفس
الصفحه ٢٨٥ :
بعد موت موسى عليهالسلام بيسير ، لأنهم كانوا من الجيش الذي رجع وقد عصوا في أن لم
يقتلوا الغلام ابن
الصفحه ٤٠٥ :
أن يريد بذهنك
وفكرك ، أي فاستمع قراءته وقاله ابن عباس ، ويحتمل أن يريد (فَاتَّبِعْ) في الأوامر
الصفحه ٤١٣ : السلس المنقاد الجرية ، وقال مجاهد :
حديدة الجرية ، وقيل : هي عبارة عن حسن إيساغها ، قال ابن الأعرابي
الصفحه ٤٤٧ :
الكريم تلقن هذا
الجواب ، فهذا من لطف الله تعالى لعباده العصاة من المؤمنين ، وقرأ ابن جبير
والأعمش
الصفحه ٧٢ : هذه القراءة قال ابن عباس ومجاهد وابن
جبير : أراد المنابر. وعلى ضم الميم في : «مقام» قال قتادة : أراد