الصفحه ٤١١ : ،
هذا هو تأويل ابن مجاهد وابن جبير ، وقرأ أبو عمرو في رواية عباس بجزم الميم من «نطعمكم»
، قال أبو علي
الصفحه ٣٤٦ :
ابن عباس وابن أبي
إسحاق والحسن : «نون» بكسر النون ، وهذا كما تقول في القسم بالله ، وكما تقول
الصفحه ٦٣ :
الاختلاف من غيرهم. والضمير في : (يَنْظُرُونَ) لقريش ، والمعنى : ينتظرون. و : (بَغْتَةً) معناه : فجأة دون
الصفحه ١٢٩ :
وقرأ جمهور الناس
في كل الأمصار : «لتؤمنوا بالله» على مخاطبة الناس ، على معنى قل لهم ، وكذلك
الصفحه ٢٢٣ :
الرحمن؟ أنسجد لما تأمرنا؟ وفي السيرة أن ابن مسعود جهر بقراءتها في المسجد حتى
قامت إليه أندية قريش فضربوه
الصفحه ٨٩ : ومقاتل : يشهد بما سبق فيه من سعادة أو شقاء ، أو تكون الكتب
الحفظة وقال ابن قتيبة : هي إلى القرآن
الصفحه ٢٣٠ : ابن عامر : «أيّه
الثقلان» بضم الهاء.
واختلف الناس في
معنى قوله : (إِنِ اسْتَطَعْتُمْ
أَنْ تَنْفُذُوا
الصفحه ٣٠٤ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِكَ الْفَوْزُ
الصفحه ٣٩٠ : ابن كثير في رواية شبل عنه : «وثلثه» بسكون اللام. وقوله تعالى : (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ
الصفحه ٢٦٤ : مستأنف ، وروي أنه كثر المزاح والضحك في
بعض تلك المدة في قوم من شبان المسلمين فنزلت هذه الآية. وقال ابن
الصفحه ٢٧٢ : ) بالإدغام ، وفي قراءة ابن مسعود : «قد يسمع الله قول التي»
، وفيها : «والله قد يسمع تحاوركما».
واختلف الناس
الصفحه ٤٣٢ : الريح تنخر
ويروى تصفر وناخرة
، هي قراءة حمزة وعاصم في رواية أبي بكر وعمر بن الخطاب وابن مسعود
الصفحه ٣٨٢ :
بعضها من بعض وفصل. قال ابن عباس وعكرمة وقتادة : (طَرائِقَ قِدَداً) أهواء مختلفة. قال غيره فرق مختلفون
الصفحه ٤٥٨ : ء الفعل للفاعل ، وفي مصحف
ابن مسعود : «وسيصلى» ، وقوله تعالى: (فِي أَهْلِهِ) ، يريد في الدنيا أي تملكه ذلك
الصفحه ٤٩٩ : الناس في
معنى (التِّينِ
وَالزَّيْتُونِ) اللذين أقسم الله تعالى بهما ، فقال ابن عباس والحسن
ومجاهد وعكرمة