الصفحه ٥١٤ : الاستعارة البينة ، وقال ابن عباس أيضا وجماعة من
العلماء : الكلام عام يدخل في القسم كل من يظهر بقدحه نارا
الصفحه ٤٨٩ : في الهلاك لم ينج منهم أحد ، وقرأ
نافع وابن عامر والأعرج وأهل الحجاز وأبي بن كعب : «فلا يخاف» بالفا
الصفحه ٤٩٣ : » بتخفيف الدال بمعنى ترك ، و (قَلى) معناه : أبغض. واختلف في سبب هذه الآية فقال ابن عباس
وغيره : أبطأ الوحي
الصفحه ٢٣٩ : مقدر. ومعنى
: (رُجَّتِ) زلزلت وحركت بعنف ، قاله ابن عباس ، ومنه ارتج السهم في
الغرض إذا اضطرب بعد وقوعه
الصفحه ١٥٣ : الثعلبي عن ابن عباس أن سببها قول ثابت بن قيس لرجل لم يفسح
عند النبيصلىاللهعليهوسلم : يا ابن فلانة
الصفحه ٧٧ : على رأس الذي شربها أو توجد عنده
عقوبة له وأدبا ، ذكر ذلك ابن حبيب في الواضحة.
وقوله تعالى : (ذُقْ
الصفحه ٤٠٢ : ، وهذا كله عند البعث ، وقال ابن عباس
وجمهور المفسرين : (نُسَوِّيَ بَنانَهُ) معناه نجعلها في حياته هذه
الصفحه ٤٢٦ : المدة الطويلة
من الدهر غير محدودة ، ويقال للسنة أيضا حقبة ، وقال بشر بن كعب : حدها على ما ورد
في الكتب
الصفحه ١٦٢ :
وقال ابن عباس
والضحاك : السائق ملك ، والشهيد : جوارح الإنسان ، وهذا يبعد على ابن عباس ، لأن
الصفحه ٣٧٠ : اسم الجنس. والمحافظة على الصلاة إقامتها في أوقاتها بشروط
صحتها وكمالها ، وقال ابن جريج : يدخل في هذه
الصفحه ٤٧٣ : ومجاهد ، وقال ابن زيد : معنى (آنِيَةٍ) : حاضرة لهم من قولك آن الشيء إذا حضر ، واختلف الناس في «الضريع
الصفحه ١٠٠ : التوبيخ والتقرير الذي هو في لفظ
الاستفهام. وقرأ ابن عامر «أأذهبتم» بهمزتين تقريرا.
والتقرير والتوبيخ
الصفحه ١١٩ :
نَزَّلَ
اللهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَاللهُ يَعْلَمُ إِسْرارَهُمْ (٢٦) فَكَيْفَ
الصفحه ١٥٦ : تعالى ، وكذلك قرأ الحسن وابن أبي
إسحاق بكسر الفاء ، وهي التي في رتبة التي قبلها في أن الحركة للالتقا
الصفحه ٢٦٢ : عن ابن زيد أن هذا السور هو الأعراف المذكور في سورة «الأعراف» وقد حكاه
المهدوي ، وقيل هو حاجز آخر غير