الصفحه ٤٣٩ : أبدا ما افترض عليه ، ثم أمر تعالى الإنسان
بالعبرة والنظر إلى طعامه والدليل فيه ، وذهب أبيّ بن كعب وابن
الصفحه ٢٩٨ :
أمسك ، وقرأ أبو
عمرو وحده وابن جبير ومجاهد والأعرج والحسن بخلاف «ولا تمسكوا» من مسك ، بالشد في
الصفحه ٢١٤ :
فيه شؤبوب جنوب
منهمر
وقرأ الجمهور : «وفجّرنا»
بشد الجيم. وقرأ ابن مسعود وأصحابه وأبو حيوة عن
الصفحه ٣٤٣ : ) معناه : ظهر فيها السوء ، وقرأ جمهور الناس : «سيئت» بكسر
السين ، وقرأ أبو جعفر الحسن ونافع أيضا وابن كثير
الصفحه ٤٦٣ : مَجِيدٌ) أي مذمة فيه ، وهذا مما تقدم من وصف الله تعالى بالمجد
والتمجد ، وقرأ ابن السميفع اليماني «قرآن
الصفحه ٣٩٩ : ء ، واختلف المفسرون في
معنى القسورة فقال ابن عباس وأبو موسى الأشعري وقتادة وعكرمة : «القسورة» الرماة ،
وقال
الصفحه ٤٧٦ : ، وفيه يوم عاشوراء ، وقال مجاهد وقتادة والضحاك والسدي وعطية العوفي وابن
الزبير رضي الله عنه : هي عشر ذي
الصفحه ١٣٠ : ذلك عن ابن أبي إسحاق. والأجر العظيم : الجنة ، لا يفنى نعيمها ولا ينقضي
أمرها.
وقرأ عاصم وأبو
عمرو
الصفحه ٤٢٩ : يقول (صَواباً) في ذلك الموطن ، وقال ابن عباس : الضمير في (يَتَكَلَّمُونَ) عائد على الناس خاصة و «الصواب
الصفحه ٤٤٣ :
الصحف التي تتطاير
بالأيمان ، والشمائل بالجزاء ، وقرأ نافع وابن عامر وعاصم وأبو جعفر وشيبة والأعرج
الصفحه ٢٦ :
السَّماواتِ). وقرأ ابن كثير وحده : «يوحى» بالياء وفتح الحاء على بناء
الفعل للمفعول ، وهي قرا
الصفحه ٢٤٢ : إلى جنسه زجاجا كان أو غيره ، ولا يقال الآنية فيها ماء ولبن كأس.
وقوله : (مِنْ مَعِينٍ) قال ابن عباس
الصفحه ٣٢٧ : بعض حذاق المتأولين الذكر : اسم من أسماء النبي صلىاللهعليهوسلم : واحتج بهذا القاضي ابن الباقلاني في
الصفحه ٣٠٣ : قوله تعالى (يُقالُ لَهُ
إِبْراهِيمُ) [الأنبياء : ٦٠] ،
وقرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وعاصم في رواية أبي
الصفحه ٣٨٤ : ، وقال ابن جبير : معنى الآية ، إنما قول الجن لقومهم يحكون ، والعبد محمد صلىاللهعليهوسلم.
والضمير في