الصفحه ١٧٦ : ء في قوله : (مِثْلَ ما) ، فقرأ حمزة والكسائي وعاصم في رواية أبي بكر «مثل» بالرفع
، ورويت عن الحسن وابن
الصفحه ٨٢ :
وقرأ ابن كثير
وعاصم في رواية حفص : «أليم» على النعت ل (عَذابٌ) وهي قراءة ابن محيصن وابن مصرف وأهل
الصفحه ١٦٩ : النجوم في
صلاة الليل ، فقيل هي الركعتان مع الفجر. وروي عن ابن عباس أن (أَدْبارَ السُّجُودِ) : الوتر
الصفحه ٣٧٥ :
زادتهم (خَساراً) أي خسرانا ، وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وحمزة والكسائي ونافع
في رواية خارجة عنه «وولده» بضم
الصفحه ٢٣٦ : الحسن ابن أبي الحسن ، الرفرف : المرافق ، والعبقري : بسط حسان فيها صور وغير
ذلك ، تصنع بعبقر ، وهو موضع
الصفحه ٤٢٧ :
تسمه بذلك لأنه
يبرد سؤر العطش ، ومن كلامهم منع البرد البرد ، وقال جمهور الناس : «البرد» في
الآية
الصفحه ٤١٤ : (سُندُسٍ) ، وقرأ ابن كثير وعاصم في رواية أبي بكر «خضر» خفضا «وإستبرق»
رفعا فخفض «خضر» على ما تقدم أولا
الصفحه ٢٧١ :
وقوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ) اختلف الناس في
الصفحه ٢٣١ : . وقرأ ابن كثير وحده وشبل وعيسى : «شواظ» بكسر الشين وهما لغتان.
وقال ابن عباس
وابن جبير : النحاس الدخان
الصفحه ٤٦٥ :
ذلك ، وقال ابن
عباس : أراد الجدي ، وقال بعض هؤلاء يقال : ثقب النجم ، إذا ارتفع فإنما وصف زحلا
الصفحه ٣٤٨ : ، والزنيم : في كلام العرب ، الملصق في القوم وليس منهم ، وقد فسر به
ابن عباس هذه الآية ، وقال مرة الهمداني
الصفحه ٤٣١ :
وصرفها فيها كالرياح والسحاب وسائر المخلوقات ، وقال ابن زيد : (الرَّاجِفَةُ) : الأرض تهتز بأهلها لنفخة
الصفحه ٣٠٠ : ابن عباس وعن عروة بن
مسعود الثقفي : أنه عليهالسلام غمس يده في إناء فيه ماء ثم دفعه إلى النساء فغمسن
الصفحه ٣٦١ : الله
تعالى : أو الملك بأمره للزبانية ، خذوه واجعلوا على عنقه غلا ، قال ابن جرير : نزلت
في أبي جهل
الصفحه ٣٨٣ : : ما تصعدني شيء كما تصعدني خطبة النكاح ، وقال أبو سعيد
الخدري وابن عباس : صعد جبل في النار ، وقرأ قوم