الصفحه ٢٠٤ : استثناء يصح أن يكون متصلا ، وإن قدرته منقطعا ساغ ذلك
، واختلف في معنى (اللَّمَمَ) فقال ابن عباس وابن زيد
الصفحه ٣٨٨ : ، وقولهم في الهبات ونحوها بتلة ، ومنه
البتول ، و (تَبْتِيلاً) مصدر على غير المصدر ، وقرأ حمزة والكسائي وابن
الصفحه ١٤٢ : من الهمزة ،
ولا يكون الشطو إلا في البر والشعير ، وهذه كلها لغات. وحكى النقاش عن ابن عباس
أنه قال
الصفحه ٣٥٧ :
بسبب الفئة
الطاغية ، وقال آخرون منهم مجاهد وابن زيد : المعنى بسبب الفعلة الطاغية التي
فعلوها. وقال
الصفحه ٤٦٠ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة البروج
وهي مكية بإجماع
من المتأولين لا خلاف في ذلك.
قوله عزوجل
الصفحه ٣٦٥ : اللغة الدرج في الأجرام ، وهي هنا مستعارة في الرتب
والفواضل والصفات الحميدة ، قاله قتادة وابن عباس. وقال
الصفحه ٤٠٣ : ابن عباس ما يقتضي أن الضمير في (أَمامَهُ) عائد على يوم (الْقِيامَةِ) ، والمعنى أن الإنسان هو في زمن
الصفحه ٤٧٧ : تميم وبكر
بن وائل ، وذكر الزهراوي أن الأغر رواها عن ابن عباس وهما لغتان في الفرد ، وأما
الدخل فإنما هو
الصفحه ٩٩ : والكسائي وأبو بكر عن عاصم وطلحة بن مصرف : «أفّ» بكسر الفاء بغير تنوين ،
وذلك فيها علامة تعريف. وقرأ ابن
الصفحه ٤١٧ : والحسن وابن
كيسان : «الفارقات» ، آيات القرآن ، وأما الملقيات (ذِكْراً) فهي في قول الجمهور الملائكة. قال
الصفحه ٢٤٥ : : (أَتْراباً) يعني سنا واحدة ، ويروى أن أهل الجنة على قد ابن أربعة عشر
عاما في الشباب والنضرة ، وقيل على مثال
الصفحه ٤٥٩ : ذلك ، قال ابن
مسعود : المعنى : «لتركبن» السماء في أهوال القيامة ، حالا بعد حال تكون كالمهل
وكالدهان
الصفحه ٦٠ : لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ)
(٦٢)
روي عن ابن عباس
وغيره في تفسير هذه الآية ، أنه لما نزلت : (إِنَّ مَثَلَ
الصفحه ٣٣ : ء وضم الشين ، ورويت عن ابن كثير. وقال الجحدري في تفسيرها :
ترى النضرة في الوجوه.
وقوله تعالى : (قُلْ
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوسلم ونواهيه حتى قال قوم إن الخمر محرمة في كتاب الله بهذه
الآية ، وانتزع منها ابن مسعود : لعنة الواشمة