الصفحه ٤٩٥ : السَّائِلَ
فَلا تَنْهَرْ) ، هذا عليه قول من قال إن (السَّائِلَ) هنا هو السائل عن العلم والدين وليس بسائل
الصفحه ٣٦٨ : ) لِلسَّائِلِ
وَالْمَحْرُومِ (٢٥) وَالَّذِينَ
يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (٢٦) وَالَّذِينَ هُمْ
مِنْ عَذابِ
الصفحه ٦ : بن عبيد : «سواء» بالخفض على نعت الأيام.
واختلف المتأولون
في معنى : (لِلسَّائِلِينَ) فقال قتادة
الصفحه ٣٦٤ : :
(سَأَلَ سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ (١) لِلْكافِرينَ لَيْسَ
لَهُ دافِعٌ (٢) مِنَ اللهِ ذِي
الْمَعارِجِ
الصفحه ٥ : أَقْواتَها فِي
أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ)
(١٠)
ذكر عزوجل حالة الذين آمنوا معادلا بذلك حالة
الصفحه ١٧٤ : ) وَفِي أَمْوالِهِمْ
حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (١٩) وَفِي الْأَرْضِ
آياتٌ لِلْمُوقِنِينَ (٢٠) وَفِي
الصفحه ١٧٥ : الذي له حق في أموال الأغنياء كما للسائل حق
، قال الشعبي : أعياني أن أعلم ما (الْمَحْرُومِ)؟ وقال ابن
الصفحه ٢٤٢ : معناه : من خمر سائلة جارية معينة. ولفظة (مَعِينٍ) يحتمل أن يكون من معن الماء إذا غزر ، فوزنها فعيل
الصفحه ٢٦٢ : الأسود الدؤلي للسائل :
وراءك أوسع لك.
قال القاضي أبو
محمد : ولست أعرف مانعا يمنع من أن يكون العامل فيه
الصفحه ٣٦٥ : كعب وابن مسعود : «سال سال» مثل قال قال ، ألقيت الياء
من الخط تخفيفا ، والمراد «سائل». وسؤال الكفار عن
الصفحه ٤٢٧ : وقتادة وابن وثاب : «غسّاقا» مشددة السين وهي صفة
أقيمت مقام الموصوف ، كأنه قال ومشروب غساق أي سائل من
الصفحه ٤٩٣ :
السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ (١٠) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ فَحَدِّثْ)
(١١)
تقدم تفسير (الضُّحى) بأنه سطوع
الصفحه ٥١٢ :
سعد بن أبي وقاص
سائلا ثمرتين فقبض السائل يده فقال له سعد : ما هذا؟ إن الله تعالى قبل منا مثاقيل
الصفحه ٥٣٨ : الرجل ، فهذا التعوذ في هذا التأويل نحو قوله عليهالسلام وهو يعلم السائل التعوذ : «قل أعوذ بالله من شر