الصفحه ١٨١ : الْمُوسِعِ قَدَرُهُ) [البقرة : ٢٣٦] أي
الذي يوسع أهله إنفاقا ، ويحتمل أن يريد : (لَمُوسِعُونَ) في بناء السما
الصفحه ١٨٨ : متقي
الشرك الذي ينفذ عليه الوعيد بمعنى : ووقاهم ربهم عذاب الخلود في الجحيم. ويحتمل
أن يكون (الْجَحِيمِ
الصفحه ٤١٨ : وهوله ، ثم فسر تعالى ذلك الذي
عجب منه بقوله (لِيَوْمِ الْفَصْلِ) يعني بين الخلق في منازعتهم وحسابهم
الصفحه ١٤٥ : ) الآية هي أيضا في ذلك الفن المتقدم ، وروى حيح أنها نزلت
بسبب عادة الأعراب من الجفاء وعلو الصوت والعنجهية
الصفحه ٢٦٢ :
الذي أراد جرير في قوله : [الكامل]
لما أتى خبر
الزبير تضعضعت
سور المدينة
والجبال
الصفحه ١٠٠ : : (وَالَّذِي قالَ) ، ويحتمل إن كانت الآية في مشار إليه أن يكون قوله : (أُولئِكَ) بمعنى صنف هذا المذكور وجنسهم
الصفحه ٢٧٧ : يا محمد ، وذلك أنه روي أن اليهود كانت تأتي فتقول : السام عليك
يا محمد ، والسام : الموت ، وإياه كانوا
الصفحه ٤٦٥ :
بالثقوب لأنه أرفع الكواكب مكانا. وقال ابن زيد وغيره : (النَّجْمُ الثَّاقِبُ) : الثريا ، وهو الذي يطلق عليه
الصفحه ٣٣٤ : بالمصدر كالعدل والزور
وغيره ، وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : التوبة النصوح ، هي أن يتوب ثم لا يعود
الصفحه ٢٧ : ، ثم أثبت
الحكم بأنه عزوجل هو الولي الذي تنفع ولايته ، وأنه هو الذي يحيي الموتى
ويحشرهم إلى الآخرة
الصفحه ١٤١ : ء» بنصبهما قال أبو حاتم : ذلك
على الحال والخبر : (تَراهُمْ). قال أبو الفتح : وإن شئت نصبت «أشداء» على المدح
الصفحه ٧٦ :
وقوله تعالى : (إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ طَعامُ
الْأَثِيمِ) روي عن ابن زيد (الْأَثِيمِ) المشار
الصفحه ٢٠٦ : لدين الإسلام ، فروي أنها لم تفرض على أحد مكملة
فوفاها الأعلى وإبراهيم ومحمد عليهماالسلام ومن الحجة
الصفحه ١٨٢ : جعل الخبر عن ذلك بإدخال أو بين الصفتين ، وليس المعنى أن كل أمة قالت
عن نبيها إنه ساحر أو هو مجنون
الصفحه ٣٢١ : والخبر هنا : المال ، وذهب فريق منهم إلى أنه نعت
لمصدر محذوف ، تقديره : إنفاقا (خَيْراً) ، ومذهب سيبويه