الصفحه ١٩٣ : مراعاة للطاء ليتناسب النطق. وحكى أبو عبيدة : تسيطرت علي إذا اتخذتني
خولا. والسلم : السبب الذي يصعد به كان
الصفحه ٢٢٨ : الناس في
قوله : (مِنْهُمَا) فقال أبو الحسن الأخفش في كتابه الحجة ، وزعم قوم أنه قد
ينفرج (اللُّؤْلُؤُ
الصفحه ٢٢٢ : ) يحتمل أن يريد به الصدق الذي هو ضد الكذب ، أي في المقعد
الذي صدقوا في الخبر به ، ويحتمل أن يكون من قولك
الصفحه ٢٦٦ : هذه الآية. وتأمل حال
الملوك بعد فقرهم بين لك أن جميع نزوتهم (لَعِبٌ وَلَهْوٌ). والزينة : التحسين الذي
الصفحه ١٧٧ : المعروف ، لأن
الرائغ يوهم أنه لم يزل. والعجل : هو الذي حنذه ، والقصة قد مضت مستوعبة في غير
هذه السورة
الصفحه ٣٤٦ : » بسكون النون ، وهذا على أنه حرف منفصل فحقه الوقوف عليه ، وقرأ
قوم ، منهم الكسائي : (ن وَالْقَلَمِ
الصفحه ١٦٤ : (كَفَّارٍ) بالأوصاف المذكورة فجاز وصفه بهذه المعرفة ، ويحتمل أن
يكون (الَّذِي) ابتداء وخبره قوله
الصفحه ٥٠ : ، وأن
ذلك كالأمر به ، فنفى الله عن الكفرة أن يكون لهم علم بهذا وليس عندهم كتاب منزل
يقتضي ذلك ، وإنما هم
الصفحه ٥٣٨ : وجماعة من الصحابة والتابعين وغيرهم : (الْفَلَقِ) : جب في جهنم ورواه أبو هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦٢ : : ولا يصح أن يكون هاهنا.
قال القاضي أبو
محمد : وقد يصح أن يكون هنا ذلك إن شاء الله ، والخاطئ : الذي
الصفحه ٣٦ :
الله تعالى الدالة على وحدانيته ، وأنه الإله الذي يستحق أن يعبد دون سواه من
الأنداد.
وقرأ «ينزّل
الصفحه ٥١٤ : ء ، والضمير في : (بِهِ) ظاهر أنه للصبح المذكور ، ويحتمل أن يكون للمكان والموضع
الذي يقتضيه المعنى وإن كان لم
الصفحه ٢٥٧ : بِرَبِّكُمْ
وَقَدْ أَخَذَ مِيثاقَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٨)
هُوَ
الَّذِي يُنَزِّلُ عَلى عَبْدِهِ آياتٍ
الصفحه ٢٢٤ : جزء من «الميزان» الذي يعبر به عن العدل. ويظهر عندي أن
قوله : (وَضَعَ الْمِيزانَ) يريد به العدل
الصفحه ٤٦٩ : وتحطم من النبات ، وهو
الذي يحمله السيل ، وبه يشبه الناس الذين لا قدر لهم. و «الأحوى» : قيل هو الأخضر