الصفحه ٣٩٥ : أنه ممن يستحق ذلك. وروي عن
الزهري وجماعة غيره أن الوليد حاج أبا جهل وجماعة من قريش في أمر القرآن وقال
الصفحه ٤٥٠ : ، وبعضهم إلى أسفل.
قوله عزوجل :
(كَلاَّ إِنَّ كِتابَ
الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ
(٧)
وَما أَدْراكَ ما
الصفحه ٤٥٦ : إِلى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ (٦)
فَأَمَّا
مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ
(٧)
فَسَوْفَ يُحاسَبُ
الصفحه ٢٥٠ : ) وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ
لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (٧٦) إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ (٧٨)
لا
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوسلم ونواهيه حتى قال قوم إن الخمر محرمة في كتاب الله بهذه
الآية ، وانتزع منها ابن مسعود : لعنة الواشمة
الصفحه ٤٤ : : «أو يرسل» على هذه الحال المتقدمة.
وفي هذه الآية دليل على أن الرسالة من أنواع التكليم ، وأن الحالف
الصفحه ٣٤٤ : التي
يعيشون منها إن غارت أي ذهبت في الأرض ، ومن يجيئهم بماء كثير واف ، والغور : مصدر
يوصف به على معنى
الصفحه ٣١٦ : في رواية
أبي بكر : «بما يعملون» بالياء على تخصيص الكفار بالوعيد.
الصفحه ٥٧ : إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) [النساء : ٥٩]
فمفهوم أن الرد إنما هو إلى كتاب الله وسنة رسوله ، وأن المحاور في
الصفحه ٤٠٤ : ، و (بَصِيرَةٌ) يحتمل أن يكون خبرا عن الإنسان ولحقته هاء التأنيث كما
لحقت علامة ونسابة ، والمعنى فيه وفي عقله
الصفحه ١٤٩ :
وقد تتداخل هذه
الجموع في كتاب الله. فمنه : (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) أو بيوت إخوانكم فهذا جا
الصفحه ٢٣٠ : عليهالسلام : «إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي». ويقال لبيض
النعام ثقل. وقال لبيد : [الكامل
الصفحه ١٤٢ : .
وقوله تعالى : (كَزَرْعٍ) ، هو على كل الأقوال وفي أي كتاب منزل : فرض مثل للنبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه
الصفحه ١٤٨ :
وقوله تعالى : (فَضْلاً مِنَ اللهِ وَنِعْمَةً) مصدر مؤكد لنفسه ، لأن ما قبله هو بمعناه ، إن التحبيب
الصفحه ٢٨٧ :
السَّبِيلِ) فكرر لام الجر لما كانت الأولى مجرورة باللام ليبين أن
البدل إنما هو منها ، ثم وصفهم