الصفحه ١٥٤ : وَما فِي الْأَرْضِ
وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (١٦) يَمُنُّونَ عَلَيْكَ
أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا
الصفحه ٥٠٥ :
لمرتقبها أن يرتقبها من ليلة عشرين في كل ليلة إلى آخر الشهر ، لأن الأوتار مع
كمال الشهر ، ليست الأوتار مع
الصفحه ١٥٢ : جهة التوبيخ بقوله : (أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ
أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً) فالجواب عن هذا : لا
الصفحه ٦٣ :
الملكانية قال
الله تعالى فيهم : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ
الصفحه ١٩٩ : والكسائي : «أفتمرونه» بفتح التاء دون ألف بعد الميم ، والمعنى : أفتجدونه؟
وذلك أن قريشا لما أخبرها رسول الله
الصفحه ٤٠٩ : بماء المرأة ، وأسند الطبري حديثا وهو أيضا في
بعض المصنفات «إن عظام ابن آدم وعصبة من ماء الرجل ، ولحمه
الصفحه ٥٥ :
شَيْطاناً) أي نيسر له ونعد ، وهذا هو العقاب على الكفر بالحتم وعدم
الفلاح ، وهذا كما يقال : إن الله يعاقب على
الصفحه ٤٢٨ :
وكافرون ، ونحن قد
أحصينا ، فالقول لهم في الآخرة ذوقوا (فَلَنْ نَزِيدَكُمْ
إِلَّا عَذاباً) رواه أبو
الصفحه ٤٣٢ : الريح تنخر
ويروى تصفر وناخرة
، هي قراءة حمزة وعاصم في رواية أبي بكر وعمر بن الخطاب وابن مسعود
الصفحه ٢٣٦ : : هي در مجوف.
ورواه ابن مسعود عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، وإذا كان بيت المسكين عند العرب من شعر فهو
الصفحه ٤١١ : ، وهذا إما أن يكون المطعم
يقول ذلك نصا فحكي ذلك. وإما أن يكون ذلك مما يقال في الأنفس وبالنية فمدح بذلك
الصفحه ٥٢٢ : ماله وعدده ، أو يريد جماعة الهمزات ثم عظم شأنها
وأخبر أنها (نارُ اللهِ
الْمُوقَدَةُ) التي يبلغ إحراقها
الصفحه ٣٢٨ :
على أنها سبع
أرضين ، وهو ظاهر هذه الآية ، وأن المماثلة إنما هي في العدد ، ويستدل بقول رسول
الصفحه ٤٧٧ : تميم وبكر
بن وائل ، وذكر الزهراوي أن الأغر رواها عن ابن عباس وهما لغتان في الفرد ، وأما
الدخل فإنما هو
الصفحه ٤٥٧ : بأيمانهم
ومن ينفذ عليه الوعيد من عصاتهم فإنه يعطى كتابه عند خروجه والنار ، وقد جوز قوم
أن يعطاه أولا قبل