الصفحه ٣٠٤ :
ذلِكُمْ
خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (١١) يَغْفِرْ لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ
الصفحه ٣٩١ :
حلب شاة ، إلا أن
الحسن قال : من قرأ مائة آية لم يحاجه القرآن ، واستحسن هذا جماعة من العلماء ،
قال
الصفحه ٧٤ : الوصف وبهاء
العبارة في قوله : (فَما بَكَتْ
عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ) ومن نحو هذا أن يعكس قول
الصفحه ٢١٧ : ، التقدير : أينبأ بشر ، وإما
على الابتداء والخبر في قوله (نَتَّبِعُهُ) و : «واحدا» على
هذه القراءة إما من
الصفحه ٢٣٨ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الواقعة
وهي مكية بإجماع
ممن يعتد بقوله من المفسرين. وقيل إن فيها
الصفحه ٤٧١ : هذين الخبرين «إفلاح من تزكى» وإيثار الناس
للدنيا مع فضل الآخرة عليها ، وهذا هو الأرجح لقرب المشار إليه
الصفحه ٤٢٧ : : (وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ) ، يريد كل شيء شأنه أن يحضر في هذا الخبر وربط لآخر القصة بأولها
أي هم مكذبون
الصفحه ٤٤٨ : الباقون والحسن وأبو جعفر وشيبة والأعرج : «يوم» بالنصب على الظرف ، والمعنى
: الجزاء يوم فهو ظرف في معنى خبر
الصفحه ٥١٨ : ، ومنه لهو الحديث والأصوات واللهو بالنساء ، وهذا خبر فيه تقريع
وتوبيخ وتحسر ، وقرأ ابن عباس وعمران الجوني
الصفحه ١٤٦ :
قوله عزوجل :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ
الصفحه ٢٧٢ : ، وأكثر الرواة على أن الزوج في هذه النازلة : أوس بن الصامت
أو عبادة بن الصامت. وحكى النقاش وهو في المصنفات
الصفحه ٢٧٣ : والرفق وقد أعطاني صدقاتكم.
وأما ما رواه
الجمهور في شأن أوس بن الصامت ، فاختصاره : أن أوسا ظاهر من
الصفحه ٤٩٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الضّحى
وهي مكية لا خلاف
في ذلك بين الرواة.
قوله عزوجل
الصفحه ٣٧٨ : قامَ) [الجن : ١٩] ، وأن
نافعا وعاصما في رواية أبي بكر والمفضل وافقا في الثلاثة وكسرا (وَأَنَّهُ لَمَّا
الصفحه ٤٠ : معنى الزنا ،
ذكر ذلك الرواة ، أما أن عمومه ينسحب في كل شيء.
وقوله تعالى : (وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ