الصفحه ٤٦٢ : الكتب أن (أَصْحابُ
الْأُخْدُودِ) هو محرق وآله الذي حرق من بني تميم المائة ، ويعترض هذا
القول بقوله تعالى
الصفحه ٤٣٨ :
إِلى
رَبِّهِ مَآباً) [النبأ : ٣٩]
وقوله تعالى : (فِي صُحُفٍ) يتعلق بقوله : (إِنَّها تَذْكِرَةٌ
الصفحه ٢٥٤ : » : أول شيء يقدم للضيف ،
والتصلية : أن يباشر بهم النار وحيث تراكمها ، ولما كمل تقسيم أحوالهم وانقضى
الخبر
الصفحه ٣١٩ : به قائله فيريد ناقله أن يبقي عهدته
على الزاعم ، ففي ذلك ما ينحو إلى تضعيف الزعم ، وقول سيبويه : زعم
الصفحه ٣١١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة المنافقون
وهي مدنية بإجماع
، وذلك أنها نزلت في غزوة بني المصطلق
الصفحه ٢٠٢ : الذي يكون فيه
الغناء وجمع الضمير في (شَفاعَتُهُمْ) على معنى : (كَمْ) ومعنى الآية : (أَنْ يَأْذَنَ اللهُ
الصفحه ١١٣ : بِأَنَ) ابتداء وخبر في «أن» وما عملت فيه. والمولى : الناصر
الموالي ، وفي مصحف عبد الله بن مسعود : «ذلك
الصفحه ٣٩٧ :
تعالى أنه (يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) من المؤمنين لما ورد بذلك لعلمهم بالقدرة ووقوف عقولهم على
كنه سلطان
الصفحه ٥١٠ : في : (إِذا) على قول جمهور النحاة ، وهو الذي يقتضيه القياس فعل مضمر
يقتضيه المعنى وتقديره : تحشرون أو
الصفحه ٥٣٧ : الفاء ، والمد ، و (كُفُواً) : خبر كان واسمها (أَحَدٌ) ، والظرف ملغى ، وسيبويه رحمهالله يستحسن أن يكون
الصفحه ٢٧١ : ضاعف لنا إلى سبعمائة ، ويؤيد هذا المعنى الحديث الصحيح الذي يقتضي أن
اليهود عملت إلى نصف النهار على
الصفحه ١٠٥ : . وروي عنه أنه قال : ما شاهد أحد منا ليلة الجن مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فاختصرت هذه الروايات
الصفحه ٣٢٤ :
الحافظة لأنسابكم
، وطلقوا على السنة تجدوا المخلص إن ندمتم فإنكم لا تدورن لعل الرجعة تكون بعد
الصفحه ٢٥١ : ، فقال ابن عباس
ومجاهد : أراد الكتاب الذي في السماء. وقال عكرمة : أراد التوراة والإنجيل ، كأنه
قال: إنه
الصفحه ٣٣٧ : كل ليلة عند أخذ مضجعه. رواه جماعة مرفوعا إلى جابر
بن عبد الله ، ويروى عنه أنه قال : «إنها لتنجي من