الصفحه ٢٣٠ : الذي وعدهم به فرعون هو الجاه الزائد على
العطاء الذي طلبوه والقرب من الملك الذي كان عندهم إلههم ، واختلف
الصفحه ٣٠٤ : السيف ، وسبب هذه الآية ما كانت قريش تدعو رسول الله صلىاللهعليهوسلم إليه من تعظيم أوثانهم وعند ذلك
الصفحه ٣٨٤ :
سيرتهن فيها وهي ما كان قبل الشرع من سيرة الكفرة لأنهم كانوا لا غيرة عندهم فكان
أمر النساء دون حجبة وجعلها
الصفحه ٤٦٠ :
نسلهم من ظهره أن
لا يعبدوا الشيطان وأن يعبدوا الله تعالى وقيل لهم هذه الشرائع موجودة وبعث تعالى
الصفحه ٥١٨ : المعتقدات وأعمال الجوارح.
وقوله تعالى : (أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخالِصُ) بمعنى من حقه ومن واجباته لا يقبل
الصفحه ٥٤٤ : مأخوذة من الحفاف وهو الجانب ، ومنه قول الشاعر [ابن هرمة] : [الطويل]
له لحظات عن
حفافي سريره
الصفحه ٨٧ : ) هذا على معنى الاحتجاج عليهم أي إنه غار من أن يعبد وتعبد
الصغار معه ففعل هذا بها لذلك ، وقالت فرقة هي
الصفحه ١٦٠ : اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ
الصفحه ٢٩٩ : ء الحمل بالعير ونحوه فتأمله ، واختلف الناس
في «العصبة» كم هي فقال ابن عباس ثلاثة ، وقال قتادة من العشرة
الصفحه ٥٤٢ : » بضم الهمزة وكسر الراء على بناء الفعل للمفعول ، وهذا
إنما يترتب من فعل يتعدى ، فهذا على أن يقال : أشرق
الصفحه ١٣٦ : الأزكى من كل فعل ،
كما قال تعالى (خَيْراً مِنْهُ
زَكاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً) [الكهف : ٨١]
وقوله
الصفحه ١٩٣ : ، ثم أنحى القول على الكفرة بأن
نبه على أنهم ليسوا بمفلتين من عذاب الله ، وقرأ جمهور السبعة «لا تحسبن
الصفحه ١٩٨ : الذي لا تدعوه ضرورة إلى حبسه وهو الذي
يشاء ثم أمره بالاستغفار لصنفي المؤمنين من أذن له ومن لم يؤذن له
الصفحه ٤٠٣ : لام العاقبة لأن الإنسان لم يحمل ليقع العذاب لكن
حمل فصار الأمر وآل إلى أن يعذب من نافق ومن أشرك وأن
الصفحه ٥٧٢ : ممن آمن بعد
تلبس العذاب بهم فلم ينفعهم ذلك ، وفي ذكر هذا حض للعرب على المبادرة وتخويف من
التأني لئلا