الصفحه ١٤٣ : جهة الاستبعاد وبمعنى الهزء
بهذا الوعد.
و (أَنَّكُمْ) الثانية بدل من الأولى عند سيبويه وفيه معنى
الصفحه ١٤٦ : تصلح لجميع
صنفه ، وقال الطبري : الخطاب بقوله (يا أَيُّهَا
الرُّسُلُ) لعيسى ، وروي أنه كان يأكل من غزل
الصفحه ١٦٣ : النسوة إذ كان من عادتهن الإنفاق على من ارتسم بزواجهن فنزلت الآية بسببهن ،
والإشارة ب (الزَّانِي) إلى أحد
الصفحه ١٧٦ :
قال الفقيه الإمام
القاضي : مصاحف الإسلام كلها قد ثبت فيها (تَسْتَأْنِسُوا) وصح الإجماع فيها من لدن
الصفحه ١٩٢ : ) الآية مخاطبة لأولئك المنافقين وغيرهم من الكفار وكل من
يتعتى عن أمر محمد عليهالسلام ، وقوله (تَوَلَّوْا
الصفحه ٢٢٠ : ماله لأن ذلك وسط بنسبة جلده وصبره في
الدين ومنع غيره من ذلك ، ونعم ما قال إبراهيم النخعي وهو الذي لا
الصفحه ٢٢٣ : فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزاماً)
(٧٧)
قرأ أبي كعب «يجازون»
بألف ، و (الْغُرْفَةَ) من منازل
الصفحه ٣٥٦ :
عمرو بن معدي كرب : [الوافر]
وإنك لو رأيت
أبا عمير
ملأت يديك من
غدر وختر
الصفحه ٣٦٦ :
الصفة لأن الآية
فيها والعبرة بينة ، وقال ابن عباس أيضا وغيره (الْأَرْضِ الْجُرُزِ) أرض أبين من
الصفحه ٣٦٩ : قُلُوبُكُمْ وَكانَ اللهُ غَفُوراً
رَحِيماً (٥) النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٥٠١ : » ، لمن ركع وإن كان لم ينته إلى الأرض. وقال الحسن بن الفضل ،
المعنى : خر من ركوعه ، أي سجد بعد أن كان
الصفحه ٥٥٣ :
المنزلة من قول الله عزوجل : أنا مرصاد الهمم ، أنا العالم بمجال الفكر وكسر الجفون.
وقال مجاهد : (خائِنَةَ
الصفحه ١٠٥ : الْحَرِيقِ) [الحج : ٩] ، وقال الضحاك هي مدينة ، وقال قتادة سورة الحج
مدنية إلا أربع آيات من قوله (وَما
الصفحه ٢٠٥ :
قوله عزوجل :
(وَما أَرْسَلْنا
قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ
الصفحه ٢٠٦ : حِجْراً
مَحْجُوراً (٢٢) وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً (٢٣