الصفحه ٥٦٣ : الكفار وكبراؤهم ، ولم يصفهم بالكبر إلا من حيث
استكبروا ، لأنهم من أنفسهم كبراء ، ولو كانوا كذلك في أنفسهم
الصفحه ٥٧٠ : ء منقوطة من فوق.
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ
قَبْلِكَ) الآية رد على العرب الذين قالوا
الصفحه ١٥ :
من كل عيب ونقص
ومعصية. وقرأ «دمت» بضم الدال عاصم وجماعة ، وقرأ «دمت» بكسرها أهل المدينة وابن
كثير
الصفحه ١٩٧ :
(تَحِيَّةً) مصدر ووصفها بالبركة لأن فيها الدعاء واستجلاب مودة المسلم
عليه والكاف من قوله (كَذلِكَ
الصفحه ٢٣٣ : معين على ذلك بذاته إلا بما اقترن به من قدرة الله
واختراعه ، ولما انفلق البحر صار فيه اثنا عشر طريقا على
الصفحه ٢٥٢ :
بالآتي بها ،
وقوله (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) أي من غير برص ولا علة وإنما هي آية تجيء وتذهب ، وقوله (فِي
الصفحه ٢٨٨ : ءَ بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ وَمَنْ تَكُونُ لَهُ
عاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (٣٧)
وَقالَ
الصفحه ٢٩٦ : : والمعنى أن الكفار كانوا يختارون من أموالهم
لأصنامهم أشياء فأخبر الله تعالى أن الاختيار إنما هو له وحده
الصفحه ٣٦٨ : رجل فهم يدعي أن له قلبين ويقال له ذو القلبين ،
قال الثعلبي وهو ابن معمر وكان يقول : أنا أذكى من محمد
الصفحه ٤٦٦ : ) [البلد : ١٤].
وحكى الزهراوي
قراءة «بزينة» بالتنوين «الكواكب» بالرفع ، و «المارد» المتجرد للشر ومنه شجرة
الصفحه ٤٨١ : يظهر منك من جلد أو جزع ، وهي
قراءة ابن مسعود والأسود بن يزيد وابن وثاب وطلحة والأعمش ومجاهد ، وقرأ
الصفحه ٥٢٣ :
للقانت ، ولا يوقف
على التأويل على قوله : (رَحْمَةَ رَبِّهِ) ، وهذا معنى صحيح ، إلا أنه أجنبي من
الصفحه ٥٥١ :
معنى الكلام ، ف (مِنْ) إما لابتداء الغاية ، وإما بمعنى الباء ، ولا تكون للتبعيض
بتة وقرأ أبي بن
الصفحه ٩١ : ينتفع بمرافقها من لبن وصوف ونسل وغير ذلك فإذا كمل الحرث وعاد إلى حاله صرف
كل واحد مال صاحبه فرجعت الغنم
الصفحه ١١٨ : أراد بها الناقة ع وذلك أنه يقال ناقة ضامر.
ومنه قول الأعشى :
عهدي بها في
الحي قد ذرعت