الصفحه ١٠٦ : إلى فصل من فصول يوم القيامة فنص ذكره وهذا من الفصاحة ، والضمير عند هذه
الفرقة عائد على (السَّاعَةِ) أي
الصفحه ٢١٦ : وبحمده أقول.
قال القاضي أبو
محمد : وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قال في كل يوم سبحان الله وبحمده
الصفحه ٢١٧ : بالتجربة وكل أمة مصحرة وهي المشهورة عند اللغويين وأهل تعديل الأوقات وكل
برج منها على منزلتين وثلث من منازل
الصفحه ٢١٨ :
وقال عمر بن
الخطاب والحسن وابن عباس معناه (لِمَنْ أَرادَ أَنْ
يَذَّكَّرَ) ما فاته من الخير والصلاة
الصفحه ٢٥٤ :
ضاحِكاً مِنْ قَوْلِها وَقالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي
أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى
الصفحه ٢٦٤ : كنا قد عجلناه قبلنا وشفينا نفوسنا ، قال الداودي. فجاؤوا واختفوا
لذلك في غار قريب من داره ، فروي أنه
الصفحه ٢٦٥ :
فَأَنْجَيْناهُ
وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ قَدَّرْناها مِنَ الْغابِرِينَ (٥٧)
وَأَمْطَرْنا
الصفحه ٢٦٨ : : (إِلَّا اللهُ) بدل من (مَنْ) ، وقرأ جمهور الناس «أيان» بفتح الهمزة ، وقرأ أبو عبد
الرحمن السلمي «إيان
الصفحه ٣٤٧ : ويسرة وما قرب من
ذلك ، وقوله تعالى : (مِنْ كُلِّ زَوْجٍ) أي من كل نوع ، و «الزوج» في اللغة النوع والصنف
الصفحه ٣٥٢ : وَأَسْبَغَ
عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَباطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ
بِغَيْرِ عِلْمٍ
الصفحه ٤١٨ :
الْحَقَّ
وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ)
(٢٣)
المعنى أن كل من
دعوتم إلها من دون الله لا يملكون
الصفحه ٤٦٣ :
قريش وإعراضهم عن الشرع وعبادتهم الأصنام فنبههم تعالى على الألوهية ، بما لا يحصى
من الأدلة كثرة وبيانا
الصفحه ٤٩٣ : هذا إِلاَّ اخْتِلاقٌ (٧)
أَأُنْزِلَ
عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي
الصفحه ٥٠٩ : أسداها الله إليهم
من النبوءة والمكانة. وقال قوم المعنى : أيدي الجوارح ، والمراد الأيدي المتصرفة
في الخير
الصفحه ٥٤١ : التجسيم فيه ظاهر واليهود معروفون
باعتقاده ، ولا يحسنون حمله على تأويله من أن الأصبع عبارة عن القدرة ، أو