الصفحه ٣٣٦ : عزوجل :
(بَلِ اتَّبَعَ
الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْواءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَنْ يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ
الصفحه ٣٤٣ : بن الحارث وأبو حيوة «بهاد» بالتنوين «العمي» نصبا ، وقوله (إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ) معناه
الصفحه ٣٧٣ : الوقف وبحذفها في
الوصل ، وعللوا الوقف بتساوي رؤوس الآي على نحو فعل العرب في القوافي من الزيادة
والنقص
الصفحه ٤٠١ :
من كبرائهم في أنهم أضلوهم ، وقرأ جمهور الناس «سادتنا» وهو جمع سيد ، وقرأ الحسن
بن أبي الحسن وابن عامر
الصفحه ٤٠٥ : (٤) وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا
مُعاجِزِينَ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ)
(٥)
روي أن قائل هذه
الصفحه ٤٩٤ : طريقتكم ودوموا على
سيركم ، أو يكون المعنى : أمر من نقل الأقدام ، قالوه عند انطلاقهم ، وهو في مصحف
عبد الله
الصفحه ٥٣٥ : الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لافْتَدَوْا
بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَبَدا لَهُمْ
الصفحه ٥٣٨ : مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً
لِلْمُتَكَبِّرِينَ)
(٦٠)
(أَنْ) في هذه الآية مفعول من أجله أي
الصفحه ٥٤٧ :
يغتروا بإملاء
الله تعالى لهم ، فالخطاب له والإشارة إلى من يقع منه الاغترار ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٥٤٩ : كنتم تدعون إلى الإيمان فتكفرون (أَكْبَرُ مِنْ
مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ) اليوم ، هذا هو معنى الآية ، وبه
الصفحه ٥٦٠ : دارُ
الْقَرارِ (٣٩) مَنْ عَمِلَ
سَيِّئَةً فَلا يُجْزى إِلاَّ مِثْلَها وَمَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ
الصفحه ٥٦١ : سبب دخول النار ، فجعله دعاء
إلى النار اختصارا ، ثم بين عليهم ما بين الدعوتين من البون في أن الواحدة
الصفحه ٥٦٢ : ابن زيد. وروى اليزيدي وغيره عن
أبي عمرو فتح الياء من : «أمري» ، والضمير في: (فَوَقاهُ) يحتمل أن يعود
الصفحه ١٠ : «نفخ في جيب درعها» فسرت النفخة
بإذن الله حتى حملت منها قاله وهب بن منبه وغيره ، وقال ابن جريج : نفخ في
الصفحه ١٨ :
وصف ب «صدّيق» لكثرة ما صدق في تصديقه بالحقائق وصدق في مبادرته إلى الإيمان وما
يقرب من الله تعالى