الصفحه ٥٢٢ : كانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ مِنْ
قَبْلُ) قالت فرقة : (ما) مصدرية ، والمعنى نسي دعاءه إليه في حال الضرر ورجع
الصفحه ٥٣٠ :
خلقت شكسا
للأعادي مشكسا
أكوي السريين
وأحسم النسا
من شاء من حر
الصفحه ٢١ : ) أُولئِكَ الَّذِينَ
أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ
حَمَلْنا
الصفحه ١٠١ :
قوله عزوجل :
(إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَها
الصفحه ١٢٣ :
و (وَجَبَتْ) ، معناه سقطت بعد نحرها ، ومنه وجبت الشمس ، ومنه قول أوس
بن حجر : ألم تكسف الشمس
الصفحه ١٥٦ : ء ، و (كَلَّا) رد وزجر وهي من كلام الله تعالى ، وقوله (إِنَّها كَلِمَةٌ هُوَ قائِلُها) يحتمل ثلاثة معان : أحدها
الصفحه ١٥٩ : أنهم أرادوا سل من يتصف بهذه الصفة ، ولم يعينوا ملائكة ولا
غيرها لأن النائم والميت لا يعد الحركة فيقدر
الصفحه ١٧٠ : «كبره»
بضم الكاف وهما مصدران من كبر الشيء عظم ، ولكن استعملت العرب ضم الكاف في السن
تقول هذا كبر القوم
الصفحه ٢٣١ : قولهم إنها معارضة لموسى
ونوع من فعله ، والإفك الكذب ، ثم إن السحرة لما رأوا العصا ، خالية من صناعة
السحر
الصفحه ٢٣٨ :
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ (١٢٧)
أَتَبْنُونَ
بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً
الصفحه ٢٧٢ :
ثم ذكر تعالى
الآية في (اللَّيْلَ) وكونه وقت سكون واتداع لجميع الحيوان والمهم من ذلك بنو
آدم ، وكون
الصفحه ٢٨٠ : فرقة «الأشد»
اسم مفرد وليس بجمع ، واختلف في قدر الأشد من السنين ، فقالت فرقة : بلوغ الحلم
وهي نحو خمسة
الصفحه ٢٩٤ :
وبنين وغير ذلك من
قوة لم تكن عند محمد صلىاللهعليهوسلم ولا عند من آمن به فأخبر تعالى قريشا أن
الصفحه ٣١٣ : ذكر تعالى أن إبراهيم عليهالسلام قررهم على أن اتخاذهم الأوثان والأنصاب إنما كان اتباعا من
بعضهم لبعض
الصفحه ٣٢٦ :
على إيمانهم
بالباطل وكفرهم بالله وبنعمته ، وقرأ جمهور القراء «يؤمنون» بالياء من تحت وكذلك «يكفرون