الصفحه ٣٠٦ :
وهي في اللام بمعنى
من أجل أن حسبوا أن إيمانهم علة للترك ، و (الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) ، يريد بهم
الصفحه ٣٢٣ : ) ، يريد بالأصنام والأوثان وما يتبع أمرها من المعتقدات ،
والباطل ، هو أن يفعل فعل يراد به أمر ما ، وذلك
الصفحه ٣٢٥ :
شيء ، وقوله تعالى
: (لا تَحْمِلُ) يجوز أن يريد من الحمل أي لا تستقل ولا تنظر في ادخار ،
وقاله ابن
الصفحه ٣٣١ :
ف (أَنْ كَذَّبُوا) مفعول من أجله ولا يصح تعلقه ب (أَساؤُا) لأن في ذلك فصلا بين الصلة والموصول بخبر
الصفحه ٣٤٩ : تحريم اللبن فحددت فرقة بالعامين لا زيادة ولا نقص ، وقالت فرقة العامان وما
اتصل بهما من الشهر ونحوه إذا
الصفحه ٤٠٢ : في كل الفرائض وأشدها أمانة المال ، وذهبت فرقة ، هي الجمهور ، إلى أنه كل شيء
يؤتمن الإنسان عليه من أمر
الصفحه ٤٠٧ :
الكسائي الفاء في الباء في قوله (نَخْسِفْ بِهِمُ) قال أبو علي وذلك
لا يجوز لأن الباء أضعف في الصوت من الفا
الصفحه ٤١٠ :
وقال مجاهد : «الجوابي»
جمع جوبة وهي الحفرة العظيمة في الأرض.
قال الفقيه الإمام
القاضي : ومنه قول
الصفحه ٤٥٩ :
النعيم نوعا واحدا
من حيث هو نعيم وحده فقال (فِي شُغُلٍ) ولو اختلف لقال في أشغال ، وحكى الثعلبي عن
الصفحه ٤٧٨ : الفرق وإن كان الأعرف أن المتأخر في الزمن هو شيعة للمتقدم ولكن قد يجيء من
الكلام عكس ذلك قال الشاعر
الصفحه ٤٨٣ :
الكعبة.
قوله عزوجل :
(وَبَشَّرْناهُ
بِإِسْحاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (١١٢)
وَبارَكْنا
عَلَيْهِ
الصفحه ٤٨٧ :
تغاديه وتراوحه ،
وقيل بل كان يتغذى من اليقطينة ، ويجد منها ألوان الطعام ، وأنواع شهواته واختلف
الصفحه ٤٨٨ : القاضي أبو
محمد : وهذا المعنى قليل التمكن في قوله (أَوْ يَزِيدُونَ) ، وقال المبرد وكثير من البصريين
الصفحه ٤٨٩ :
المخلصين لأنهم
يصفونه بصفاته العلى ، وقالت فرقة استثناهم من قوله (إِنَّهُمْ
لَمُحْضَرُونَ).
قال
الصفحه ٥٠٧ : عليه إلا امرأته. وروي أن السبب الذي امتحن الله أيوب من أجله
هو : أنه دخل على بعض الملوك فرأى منكرا فلم