الصفحه ٤٦٤ : ، وقاله ابن إسحاق وغيره ، من أن أبي بن خلف
أخا أمية بن خلف هو الذي جاء بالعظم الرميم بمكة ففته في وجه
الصفحه ٤٦٨ : أنها نزلت في ركانة
وهو رجل من المشركين من أهل مكة لقيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم في جبل خال وهو يرعى
الصفحه ٤٧٠ : باليمين الجارحة ، ومن المعاني التي تحتملها الآية أن
يريدوا (إِنَّكُمْ كُنْتُمْ
تَأْتُونَنا) من الجهة التي
الصفحه ٤٧٤ :
الحديث يؤيد قراءة
من قرأ «من المصّدّقين» بتشديد الصاد ، و «مدينون» معناه مجازون محاسبون قاله ابن
الصفحه ٥٣٤ : للمفعول ، وهي قراءة ابن وثاب وطلحة والأعمش وعيسى. ثم أحال أهل
الفكرة على النظر في هذا ونحوه فإنه من البين
الصفحه ٦ :
أَلاَّ
تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيالٍ سَوِيًّا
(١٠)
فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرابِ
الصفحه ٣٤ : تواضعت
سور المدينة
والجبال الخشع
ومنه قول الآخر : [الطويل]
ألم تر صدعا
الصفحه ٩٢ :
المعنى ، وإذا قال
عالم في أمر ما حلال فذلك هو الحق فيما يخص بذلك العالم عند الله تعالى وبكل من
أخذ
الصفحه ١٤٤ : بِالْحَقِّ فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً فَبُعْداً
لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٤١) ثُمَّ أَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ
الصفحه ١٥٢ :
(فَخَراجُ رَبِّكَ) يريد ثوابه سماه «خراجا» من حيث كان معادلا للخراج في هذا
الكلام ، ويحتمل أن يريد
الصفحه ١٧٤ : أزواج النبي عليهالسلام ، غلظ الله أمر رميهن لمكانهن من الدين ، فلعن قاذفهن ولم
يقرن بآخر الآية توبة
الصفحه ٢٣٢ :
ستمائة ألف أدهم
من الخيل حاشى سائر الألوان ، وروي أن بني إسرائيل كانوا ستمائة ألف وسبعين ألفا
قاله
الصفحه ٢٥٩ : بِها
وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْها أَذِلَّةً وَهُمْ صاغِرُونَ)
(٣٧)
روي أن بلقيس قالت
لقومها إني أجرب
الصفحه ٢٦٣ : تُفْتَنُونَ)
(٤٧)
هذه الآية على جهة
التمثيل لقريش ، و (أَنِ) من قوله (أَنِ اعْبُدُوا اللهَ) ، يحتمل أن تكون
الصفحه ٢٨٦ : فهي له ، فمد إليها شعيب يده فثقلت ، ومد إليها موسى فخفت ووثبت إليه ،
فعلما أن هذا من الترشيح ، وقال