الصفحه ١٥٣ :
وُعِدْنا
نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ)
(٨٣)
ابتدأ
الصفحه ١٥٤ :
مواضعها بما يقع
من المسحور عبر عنهم بذلك ، وقالت فرقة (تُسْحَرُونَ) معناه تمنعون ، وحكى بعضهم ذلك
الصفحه ٢١٢ :
إلى فهم المصالح ،
ومن حيث جهالة هؤلاء وضلالتهم في أمر أخطر من الأمر الذي فيه جهالة الأنعام ،
وقوله
الصفحه ٢٣٩ :
ومنه قوله عليهالسلام في المرأة التي أبت أن تتنحى عن طريقه «إنها جبارة» ، ومنه
الجبروت فالمعنى
الصفحه ٢٥٧ :
ومنه قول الآخر :
فقالت ألا يا
اسمع أعظك بخطة
فقلت سمعنا
فاسمعي واصمتي
الصفحه ٣١٠ :
قصة فيها تسلية
لمحمد عليهالسلام عما تضمنته الآيات قبلها من تعنت قومه وفتنتهم للمؤمنين
وغير ذلك
الصفحه ٣٥٥ : أخبر بمصدر عن عين فالتقدير ذو كذا وحق مصدر ومنه قول الشاعر :
فإنما هي إقبال
وإدبار
وهذا كثير ومتى
الصفحه ٣٦٠ : ، وهو في موضع الحال حين حذف الموصوف به ،
والضمير في (قالُوا) للكفار الجاحدين البعث من القبور والمستبعدين
الصفحه ٣٧١ : مَسْطُوراً) ، [الأحزاب : ٦] ، ويحتمل أن تكون في موضع نصب بإضمار فعل
تقديره واذكر إذ ، وهذا التأويل أبين من
الصفحه ٣٧٩ :
الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ وَكانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزاً(٢٥)
وَأَنْزَلَ
الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٣٨٠ :
والله ما لمت نفسي
في عداوتك ، ولقد اجتهدت ، ولكن من يخذل الله يخذل ، ثم قال : أيها الناس إنه لا
الصفحه ٤٣٧ : أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً) حقا ، ورجع من خطاب بذكر الغائب إلى المتكلم بنون العظمة
لأنها أهيب في العبارة
الصفحه ٤٣٩ : صلىاللهعليهوسلم ، ف «الظالم لنفسه» العاصي المسرف ، و «المقتصد» متقي
الكبائر والجمهور من الأمة ، و «السابق» المتقي
الصفحه ٤٤٤ : عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
وَكانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَما كانَ اللهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْ
الصفحه ٤٤٧ : لهم في كفه إياهم عن
محمد صلىاللهعليهوسلم ومنعهم من إذايته حين بيتوه ، قال عكرمة : نزلت هذه الآية