الصفحه ٣٥١ : الندب والقوة في ذات الله ، وأما على
اللزوم فلا. وقوله تعالى (إِنَّ ذلِكَ مِنْ
عَزْمِ الْأُمُورِ) يحتمل
الصفحه ٣٩٩ : يُدْنِينَ
عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ
وَكانَ اللهُ غَفُوراً
الصفحه ٤٠٤ :
أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَ) [سبأ : ٦] الآية ،
فقالت فرقة هي
الصفحه ٤٤١ :
عَنْهُمْ
مِنْ عَذابِها) لا يعارضه قوله (كُلَّما خَبَتْ
زِدْناهُمْ سَعِيراً) [الإسراء : ٩٧]
لأن
الصفحه ٤٤٦ : وهذه الوجوه الثلاثة هي للالتقاء ، وقال أبو الفتح
ويحتمل الرفع أن يكون اجتزاء بالسين من «يا إنسان
الصفحه ٤٥٠ :
قتادة : قالوا إن
أصابنا شر فإنما هو من أجلكم ، و (لَنَرْجُمَنَّكُمْ) معناه بالحجارة ، قاله قتادة
الصفحه ٤٦٩ :
من الكفرة إلى
شكله وصاحبه ومعهم (ما كانُوا يَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ) من آدمي رضي بذلك ومن صنم
الصفحه ٤٧٦ :
وقالت فرقة : شبه
ب (رُؤُسُ) صنف من الحيات يقال لها الشياطين وهي ذوات أعراف ومنه قول
الشاعر
الصفحه ٤٨٠ : (٩٩) رَبِّ هَبْ لِي مِنَ
الصَّالِحِينَ (١٠٠) فَبَشَّرْناهُ
بِغُلامٍ حَلِيمٍ (١٠١) فَلَمَّا بَلَغَ
الصفحه ٥٠٤ : مصحف ابن مسعود : «حب
الحيل» ، باللام. وقالت فرقة : (أَحْبَبْتُ) معناه : سقطت إلى الأرض لذنبي ، مأخوذ من
الصفحه ٥٤٣ :
وقرأ الجمهور : «يأتكم»
بالياء من تحت. وقرأ الأعرج : «تأتكم» بتاء من فوق.
وقوله : (مِنْكُمْ) أعظم
الصفحه ١٤ :
بينهما من المدة
ستمائة سنة ، قال فسكتت. وقال قتادة : كان في ذلك الزمن في بني إسرائيل رجل عابد
الصفحه ٦٧ : سبب خروجكما (مِنَ الْجَنَّةِ) ثم خصص بقوله (فَتَشْقى) من حيث كان المخاطب أولا والمقصود في الكلام
الصفحه ٩٦ :
أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (٨٧)
فَاسْتَجَبْنا
لَهُ
الصفحه ١٢٢ :
و (الْمُخْبِتِينَ) المتواضعين الخاشعين من المؤمنين ، والخبت ما انخفض من
الأرض والمخبت المتواضع