الصفحه ٩ : السدي (انْتَبَذَتْ) لتطهر من حيض ، وقال غيره لتعبد الله وهذا أحسن ، وذلك أن
مريم كانت وقفا على سدانة
الصفحه ٢٦ : يشيع بعضا أي ينبه ، ومنه
تشييع النار بالحطب وهو وقدها به شيئا بعد شيء ، ومنه قيل للشجاع مشيع القلب
الصفحه ٢٩ :
أشاقتك الظعائن
يوم بانوا
بذي الزي الجميل
من الأثاث
وأنشد أبو
الصفحه ٤٦ :
الدعوة في لين من
القول. وقوله (لَعَلَّهُ) معناه على رجائكما وطمعكما فالتوقع فيها إنما هو راجع إلى
الصفحه ٧٩ :
قوله عزوجل :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ
الصفحه ١٠٩ :
الأجساد ، و (هامِدَةً) معناه ساكنة دارسة بالية ومنه قيل همد الثوب إذا بلي ، قال
الأعشى: [الكامل
الصفحه ١٢٤ :
اسْمُ
اللهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ
عَزِيزٌ)
(٤٠
الصفحه ١٣٨ :
وذريته من سلالة ،
وما يكون عن الشيء فهو سلالته ، وتختلف وجوه ذلك الكون فمنه قولهم للخمر سلالة
الصفحه ١٦٦ : يلاعنهن الزوج للانتفاء من الحمل ، وتختص الحرة بدفع حد
القذف عن نفسه ، وقرأ الجمهور «أربع شهادات» بالنصب
الصفحه ١٧٥ : عَلِيمٌ)
(٢٨)
سبب هذه الآية
فيما ذكر الطبري بسند عن عدي بن ثابت أن امرأة من الأنصار قالت يا رسول الله
الصفحه ١٩٤ :
تغيير المباني والحجب أغنت عن كثير من الاستئذان ، وصيرته على حد آخر ، وأين أبواب
المنازل اليوم من مواضع
الصفحه ٢٠٧ : ب «منثور» ، ووصفه في غيرها ب «منبث» ، فقالت فرقة
هما سواء ، وقالت فرقة المنبث أرق وأدق من المنثور لأن
الصفحه ٢٦٢ :
الآية ، وهذا منه
على جهة تعديد نعم الله ، وإنما قال ذلك لما علمت هي وفهمت ، ذكر هو نعمة الله
عليه
الصفحه ٢٦٧ :
التي لو لا قدرة
الله تعالى لغلب الملح العذب وكل ما مضى من القول في تأويل في قوله (مَرَجَ
الصفحه ٣٠٧ : الله تعالى وأخبر به ، وفي قوله (مَنْ كانَ يَرْجُوا
لِقاءَ اللهِ) ، تثبيت ، أي من كان على هذا الحق