الصفحه ٤٢٧ :
يكون من التناؤش
الذي تقدم تفسيره وهمزت الواو لما كانت مضمونة وكانت ضمتها لازمة ، كما قالوا أقتت
الصفحه ٤٣٠ :
لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّما يَدْعُوا حِزْبَهُ لِيَكُونُوا
مِنْ أَصْحابِ السَّعِيرِ
الصفحه ٤٣٤ :
مُسَمًّى
ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ ما
الصفحه ٤٣٥ :
عين ، وهو به
مستغن عن كل واحد ، والله تعالى غني عن الناس وعن كل شيء من مخلوقاته غني على
الإطلاق
الصفحه ٤٥١ :
رَبِّي
وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ)
(٢٧)
قرأ الجمهور «ومالي»
بفتح الياء ، وقرأ الأعمش
الصفحه ٤٥٤ :
ونقشر ، فهي
استعارة ، و (مُظْلِمُونَ) داخلون في الظلام ، واستدل قوم من هذه الآية على أن الليل
أصل
الصفحه ٤٥٦ : لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ
مَنْ لَوْ يَشاءُ اللهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٤٧
الصفحه ٤٧٥ : مخاطبة لقرينه على جهة التوبيخ ، كأنه يقول أين
الذي كنت تقول من أنا نموت وليس بعد الموت عقاب ولا عذاب
الصفحه ٤٧٩ : مال ،
ومنه قول عدي بن زيد : [الخفيف]
حيث لا ينفع
الرياغ ولا
ينفع إلا المصلق
الصفحه ٤٨٥ : بالنصب على البدل من قوله (أَحْسَنَ الْخالِقِينَ) [المؤمنين : ١٤ ،
الصافات : ١٢٥] ، وقرأ الباقون وعاصم
الصفحه ٥٠٠ :
كفلي ، أي نصيبي. (وَعَزَّنِي) : معناه غلبني ، ومنه قول العرب : من عزبز ، أي من غلب سلب
وقرأ أبو حيوة
الصفحه ٥١٢ : عزوجل :
(وَقالُوا ما لَنا لا
نَرى رِجالاً كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ (٦٢) أَتَّخَذْناهُمْ
الصفحه ٥٢٤ : تدخل الجنة دون حساب في قوله : «يدخل الجنة من أمتي
سبعون ألفا بغير حساب هم الذين لا يتطيرون ولا يكتوون
الصفحه ٥٣٢ : : (أَلَيْسَ اللهُ بِكافٍ عَبْدَهُ) تقوية لنفس النبي عليهالسلام ، لأن كفار قريش كانت خوفته من الأصنام ، وقالوا
الصفحه ٥٥٩ :
قوله عزوجل :
(وَلَقَدْ جاءَكُمْ
يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّناتِ فَما زِلْتُمْ فِي شَكٍّ