الصفحه ٢٠١ : محمد إن كنت تحب الرياسة وليناك علينا ، وإن كنت تحب المال جمعنا لك من أموالنا
، فلما أبى رسول الله
الصفحه ٢٠٣ : ء الكفرة هم بسبيل مصير إلى هذه الأحوال من
النار ، (أَذلِكَ خَيْرٌ أَمْ
جَنَّةُ الْخُلْدِ)؟ وهذا على جهة
الصفحه ٢٤١ :
لَتَكُونَنَّ
مِنَ الْمُخْرَجِينَ (١٦٧) قالَ إِنِّي
لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقالِينَ (١٦٨) رَبِّ
الصفحه ٢٧٦ : تعم الأرض كلها قليلة والأكثر ما ذكرناه ، و «الشيع»
الفرق ، وكان هذا الفعل من فرعون بأن جعل القبط ملوكا
الصفحه ٢٨٣ :
رَبِّ
إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ)
(٢٤)
ولما خرج موسى عليهالسلام فارا
الصفحه ٣٠٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة العنكبوت
هذه السورة مكية.
إلا الصدر منها العشر الآيات فإنها
الصفحه ٣٠٨ :
وكثرة الخطر فيه
مع الله تعالى ، ثم إنه لما كان بر الوالدين وطاعتهما من الأمر الذي قررته الشريعة
الصفحه ٣٤٠ :
جعلوهم شركاء من
يفعل شيئا من ذلك ، وهذا الترتيب ب (ثُمَ) هو في الآحاد شيئا بعد شيء ، ومن هنا أدخل
الصفحه ٣٤٥ : ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ) [لقمان : ٢٧] إلى
آخر
الصفحه ٣٥٨ : أحد وجهين : إما عن الكفرة وإما
نفي الشفعاء من ذاتهم على حد شفاعة الدنيا لأن شفاعة الآخرة إنما هي بعد
الصفحه ٣٧٢ : بنو عامر وغيرهم عليهم عامر ابن الطفيل ، إلى غير هؤلاء ، فحصروا المدينة ،
وذلك في شوال سنة خمس من
الصفحه ٣٧٦ :
قتادة : ذلك في طلب العطاء من الغنيمة والإلحاح في المسألة.
قال القاضي أبو
محمد : وهذان القولان يترتبان
الصفحه ٣٧٨ : من المؤمنين عاهدوا الله تعالى على الاستقامة التامة فوفوا وقضوا نحبهم ، أي
نذرهم وعهدهم ، و «النحب» في
الصفحه ٣٨١ : عظم همتكن ومطلبكن الدنيا أي التعمق فيها
والنيل من نعيمها وزينة الدنيا المال والبنون. (فَتَعالَيْنَ
الصفحه ٣٩٥ :
لِحَدِيثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ
لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ