الصفحه ٣٩٢ : »
بفتح الألف فهي إشارة إلى ما وقع من الهبات قبل نزول الآيات.
قال الفقيه الإمام
القاضي : وكسر الألف يجري
الصفحه ٣٩٤ : ءُ مِنْ بَعْدُ) قيل كما قدمنا إنها خطرت عليه النساء إلا التسع اللواتي
كنّ عنده ، فكأن الآية ليست متصلة بما
الصفحه ٥٠٥ :
كان لا يدخل
الخلاء بخاتم الملك ، توقيرا لاسم الله تعالى ، فكان يضعه عند امرأة من نسائه ،
ففعل ذلك
الصفحه ٥٠٦ : أربعة آلاف فارس ، ويقال أكثر ، وفيه
الشياطين وتظله الطير ، وتأتي عليه الريح الإعصار فتقله من الأرض حتى
الصفحه ٥٥٢ : لِلظَّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ (١٨)
يَعْلَمُ
خائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَما تُخْفِي الصُّدُورُ (١٩
الصفحه ٥٥٤ : مِنْ عِنْدِنا قالُوا اقْتُلُوا أَبْناءَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ
وَاسْتَحْيُوا نِساءَهُمْ وَما كَيْدُ
الصفحه ٥٦٥ : أمره تعالى الاستعاذة بالله في كل أمره من كل مستعاذ
منه ، لأن الله يسمع أقواله وأقوال مخالفيه ، وهو بصير
الصفحه ٢٢ : ) معناه اصطفينا واخترنا وكأنه من جبيت المال إذا جمعته ومنه
جباية المال وكأن جابيه يصطفيه ، وقرأ الجمهور
الصفحه ٣٣ : يَمْلِكُونَ) للمتقين ، قوله (إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ
عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً) أي إلا من كان له عمل صالح مبرز
الصفحه ٤٣ :
طوله ، وفتح أبو عمرو وابن كثير الياء من (أَخِي) وسكنها الباقون وروي عن نافع «وأشركهو» بزيادة واو في
الصفحه ٧٠ :
الخمس (قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ) صلاة الصبح (وَقَبْلَ غُرُوبِها) صلاة العصر و (مِنْ آنا
الصفحه ٩٥ :
صابرا لا يدعو في
كشف ما به ، وكان فيما روي تقع منه الدود فيردها بيده ، حتى مر به قوم كانوا
يعادونه
الصفحه ١٤١ :
الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما هذا إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ
الصفحه ١٨٥ : أحاطت بها فهي غير منكشفة من جهة الشرق ولا من جهة الغرب.
قال الفقيه الإمام
القاضي : وهذا قول لا يصح
الصفحه ١٩٥ :
واحدتهن قاعد.
وقال ربيعة هي هنا التي تستقذر من كبرها ، قال غيره وقد تقعد المرأة عن الولد
وفيها