الصفحه ١٢١ :
قوله عزوجل :
(ذلِكَ وَمَنْ
يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ (٣٢
الصفحه ١٣٧ : تجمع كل ما تحمله
الإنسان من أمر دينه ودنياه قولا وفعلا ، وهذا يعم معاشرة الناس والمواعيد وغير
ذلك
الصفحه ١٦٤ :
تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
(٥)
هذه الآية نزلت في
القاذفين
الصفحه ١٨٦ : يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ
الْقَواعِدَ) [البقرة : ١٢٧]
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «من بنى مسجدا من
ماله
الصفحه ١٨٨ : قنبل «سحاب» بالرفع والتنوين «ظلمات» بالخفض على البدل من
«ظلمات» الأول ، وقرأ ابن أبي بزة عن ابن كثير
الصفحه ٢٤٥ : ،
وقرأ الجمهور «الشياطين» ، وروي عن الحسن أنه قرأ «الشياطون» وهي قراءة مردودة ،
قال أبو حاتم هي غلط منه
الصفحه ٣٠١ : والأغمار من الناس بين.
قوله عزوجل :
(وَقالَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللهِ خَيْرٌ
الصفحه ٣٢٤ : عاقبة
تلحقه في خروجه من وطنه أنه يموت أو يجوع ونحو هذا ، فحقر الله تعالى شأن الدنيا ،
أي أنتم لا محالة
الصفحه ٣٣٨ : ورجع إلى
هذه الحجة ، و «السلطان» هنا البرهان من رسول أو كتاب ونحوه ، والسلطان في كلام
العرب جمع سليط
الصفحه ٣٣٩ : آتَيْتُمْ مِنْ
رِباً لِيَرْبُوَا فِي أَمْوالِ النَّاسِ فَلا يَرْبُوا عِنْدَ اللهِ وَما
آتَيْتُمْ مِنْ زَكاةٍ
الصفحه ٣٤٦ : ) الشرك ، وقال مجاهد أيضا (لَهْوَ الْحَدِيثِ) الطبل وهذا ضرب من الغناء.
قال الفقيه الإمام
القاضي : والذي
الصفحه ٣٤٨ : قوله (إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) أنه من كلام لقمان ، ويحتمل أن يكون خبرا من الله تعالى
منقطعا من
الصفحه ٣٧٧ :
عباس «لو أنهم
بدوا» ، وقرأ أهل مكة ونافع وابن كثير والحسن «يسألون» أي من ورد عليهم ، وقرأ أبو
عمرو
الصفحه ٣٨٦ : إنما نزلت بسبب أن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط وهبت نفسها للنبي صلىاللهعليهوسلم. فزوجها من زيد بن
الصفحه ٣٩٠ : تؤذهم فالمصدر على هذا مضاف إلى المفعول
، ونسخ من الآية على هذا التأويل ما يخص الكافرين وناسخه آية السيف