الصفحه ٣٧٠ : في صدر الإسلام
منها : أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان لا يصلي على ميت عليه دين ، فذكر الله تعالى أنه
الصفحه ٤٠٦ : ، و (الَّذِينَ أُوتُوا
الْعِلْمَ) قيل هم من أسلم من أهل الكتاب.
وقال قتادة هم أمة
محمد المؤمنون به كان من كان
الصفحه ٤٢٥ : القرآن واستعار له القذف من حيث كان
الكفار يرمون بآياته وحكمه ، وقرأ جمهور القراء «علّام» بالرفع أي هو
الصفحه ٥٢٧ : نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ) يريد به القرآن ، وروي عن ابن عباس أن سبب هذه الآية أن
قوما من أصحاب النبي
الصفحه ٨ : »
التطهير والتنمية في وجوه الخير والبر. و «التقي» فعيل من تقوى الله عزوجل ، وروي في تفسير هذه الآية من طريق
الصفحه ١٣٥ : (وَفِي هذا) ، في القرآن ، وهذه اللفظة تضعف قول من قال : الضمير ، ل (إِبْراهِيمَ) ولا يتوجه إلا على تقدير
الصفحه ١٤٧ : ، والإشفاق إنما هو من عذاب الله ، و
«من» ، في قوله «من عذاب» هي لابتداء غاية و «الآيات» تعم القرآن وتعم العبر
الصفحه ١٧١ : ولقا إذا كذب قال ابن سيده في المحكم قرىء «إذ تلقونه» وحكى أهل
اللغة أنها من ولق إذا كذب فجاؤوا بالمتعدي
الصفحه ١٧٨ :
الحمام بغير مئزر
وقال أبو العالية كل فرج ذكر في القرآن فهو من الزنا إلا هذه الآيتين فإنه يعني
الصفحه ٢١٩ : «مقاما»
بضم الميم من الإقامة ، ومنه قول الشاعر : «حيوا المقام وحيوا ساكن الدار» ، وقرأت
فرقة «مقاما» بفتح
الصفحه ٢٢٤ : منها مدني الآية التي تذكر فيها الشعراء
وقوله تعالى : (أَوَلَمْ يَكُنْ
لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ
الصفحه ٢٩٧ : ، و «السرمد» من الأشياء الدائم
الذي لا ينقطع ، وقرأت فرقة هي الجمهور «بضياء» بالياء ، وقرأ ابن كثير في رواية
الصفحه ٤٣٦ : ب (الْأَحْياءُ) والكفرة ب (الْأَمْواتُ) من حيث لا يفهمون الذكر ولا يقبلون عليه ، ثم رد الأمر إلى
مشيئة الله
الصفحه ٥٢٠ :
الزوجة منها ، فجاءت معان مترتبة وإن كان خروج خلق العالم من آدم إلى الوجود إنما
يجيء بعد ذلك ، وزوج آدم
الصفحه ٥٣٦ : ولا بد؟ فقالت فرقة
من أهل السنة : هو مغفور له ولا بد ، وهذا مقتضى ظواهر القرآن. وقالت فرقة :
التائب في