الصفحه ٥٧١ : عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
كانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآثاراً فِي الْأَرْضِ فَما
الصفحه ١١٤ : مِنَ
النَّاسِ) المعنى هم مؤمنون ساجدون ، ثم قال (وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ) ثم أشار إلى هذين
الصفحه ١٤٢ :
يقال سلك وأسلك
بمعنى ، وقرأ حفص عن عاصم «من كلّ» بتنوين «كلّ» ، وقرأ الباقون وأبو بكر عن عاصم
بإضافة
الصفحه ١٦٢ :
القاضي : وقول النبي عليهالسلام في السوط دون هذا ، ضرب من الرأفة وقال عمر اضرب ولا تبدين
إبطك ، واتفق
الصفحه ٢١٤ : مَحْجُوراً (٥٣)
وَهُوَ
الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكانَ رَبُّكَ
الصفحه ٢٨٤ :
كثير في القرآن
والكلام ، وهي قراءة الأعرج وطلحة والأعمش وابن أبي إسحاق وعيسى ، و (الرِّعاءُ) جمع
الصفحه ٢٨٧ :
الوادي ، وقوله (الْأَيْمَنِ) يحتمل أن يكون من اليمن صفة للوادي أو للشاطىء ، ويحتمل أن
يكون المعادل
الصفحه ٥١٠ : التأويل قول من قال آنفا : إن (الدَّارِ) يراد بها الدار الدنيا. والثاني : أن يشير بهذا إلى القرآن
، إذ هو
الصفحه ٤ : بكسرها ، وقرأت فرقة
بإظهار النون من عين وهي قراءة حفص عن عاصم وهو القياس إذ هي حروف منفصلة ، وقرأ
الجميع
الصفحه ١١٦ : بالظلم. ع. والعموم
يأتي على هذا كله ، وقرأت فرقة «ومن يرد» من الورود حكاه الفراء ، والأول أبين
وأعم وأمدح
الصفحه ١١٧ : وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ
كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (٢٧) لِيَشْهَدُوا
مَنافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا
الصفحه ١٨٤ :
على أحسن الحال
يمشي في الناس كالرجل الحي يمشي في قبور الأموات ، ومن قال إن الممثل به القرآن
الصفحه ١٩١ :
للإنسان والطير
إذا مشى ، و «الأربع» لسائر الحيوان ، وفي مصحف أبي بن كعب «ومنهم من يمشي على
أكثر
الصفحه ٢٢٥ : عليه معرضة للنظر والفكر ليهتدي من سبق في علمه هداه ويضل من سبق ضلاله
وليكون للنظر تكسب به يتعلق الثواب
الصفحه ٣٦٤ : يزيد بن رفيع أنه قال : إن قول الله تعالى
في القرآن (إِنَّا مِنَ
الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ) إنما هو