الصفحه ٤٥٦ : ، ثم حكى عنهم على جهة التقرير
عليهم قولهم (مَتى هذَا الْوَعْدُ) أي متى يوم القيامة الذي تزعم ، وقيل
الصفحه ٤٦٤ : بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)
(٨٣)
هذا تقرير وتوقيف
على أمر تدل صحته على صحة
الصفحه ٤٧٨ : بمعنى التقرير أي أكذبا ومحالا (آلِهَةً دُونَ اللهِ تُرِيدُونَ) ، ونصب (آلِهَةً) على البدل من قوله
الصفحه ٤٩٤ : جهة التقرير من بعضهم لبعض ،
ومضمن ذلك الإنكار : (أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ
الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا) بمعنى
الصفحه ٥١٢ : .
وقرأ أبو عمرو
وحمزة والكسائي : (أَتَّخَذْناهُمْ
سِخْرِيًّا) بألف الاستفهام ، ومعناها : تقرير أنفسهم على
الصفحه ٥١٤ : )
القائل لإبليس هو
الله عزوجل ، وقوله (ما مَنَعَكَ) تقرير وتوبيخ.
وقرأ عاصم
والجحدري : «لمّا خلقت» بفتح
الصفحه ٥١٩ : ،
لقمان : ٢٩ ، فاطر : ١٣ ، الحديد : ٦] ضدا له. وقال أبو عبيدة : هما بمعنى ، وهذا
من قوله تقرير لا تحرير
الصفحه ٥٢٢ : الأظهر أن الألف تقرير واستفهام ، وكأنه يقول : أهذا
القانت خير أم هذا المذكور الذي يتمتع بكفره قليلا وهو
الصفحه ٥٢٨ : لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٧) قُرْآناً عَرَبِيًّا
غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ)
(٢٨)
هذا تقرير
الصفحه ٥٣٨ : ء بعد نفي عليه تقرير ، وقرأ جمهور الناس «جاءتك»
بفتح الكاف ، وبفتح التاء من قوله : «فكذبت» و «استكبرت
الصفحه ٥٤٣ : في الحجة ، أي رسل من جنسكم لا يصعب عليكم مراميهم
ولا فهم أقوالهم. وقولهم : (بَلى) جواب على التقرير
الصفحه ٥٦٣ : العذاب ،
فراجعتهم الخزنة على معنى التوبيخ لهم. والتقرير : (أَوَلَمْ تَكُ
تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ
الصفحه ٥٦٧ :
و : (تُؤْفَكُونَ) معناه : تصرفون على طريق النظر والهدى ، وهذا تقرير بمعنى
التوبيخ والتقريع ، ثم
الصفحه ٥٧١ : الطبري : وقيل هي تقرير وتوقيف.
قوله عزوجل :
(فَلَمَّا جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَرِحُوا