الصفحه ٣٧٠ : أمهاتهم» ،
وسمع عمر هذه القراءة فأنكرها ، فقيل له إنها في مصحف أبيّ فسأله فقررها أبيّ
وأغلظ لعمر ، وقد قيل
الصفحه ٤٣٦ : عبد الله وهو الصحيح إن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم قال «ما أنتم بأسمع منهم» ، وأما عائشة فمذهبها أن
الصفحه ٥٣٢ : دُونِهِ) يريد بالذين يعبدون من دونه ، وروي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث خالد بن الوليد إلى كسر
الصفحه ٣٦٣ : يسار أنها نزلت في علي بن أبي طالب
: والوليد بن عقبة بن أبي معيط وذلك أنهما تلاحيا فقال له الوليد : أنا
الصفحه ٥٠٣ : . وقال بعض
الناس : (الْخَيْرِ) هنا أراد به الخيل. والعرب تسمي الخيل الخير ، وكذلك قال
رسول الله
الصفحه ١٧٤ : إن هذه
الآية خاصة لعائشة تترتب هذه الشدائد في جانب عبد الله بن أبي وأشباهه وفي ضمن رمي
المحصنة رمي
الصفحه ٥٤٨ : الله صلىاللهعليهوسلم للمنافقين. وبلغني أن رجلا قال لبعض الصالحين ادع لي
واستغفر لي ، فقال له : تب
الصفحه ٣٩٧ : رشد ومن يعصهما فقد ضل ، فقال
له رسول الله صلىاللهعليهوسلم «بئس الخطيب أنت»
قالوا لأنه ليس لأحد من
الصفحه ٥٣٧ : هذه الآية ، فقال عطاء بن يسار : نزلت في وحشي قاتل حمزة.
وقال قتادة والسدي
وابن أبي إسحاق : نزلت في
الصفحه ٤١٠ : والغنى وخشية الله في السر
والعلانية» ، وروي أن داود عليهالسلام قال يا رب كيف أطيق شكرك على نعمك وإلهامي
الصفحه ٥٢٧ : رسول الله كيف انشراح الصدر؟ قال : «إذا دخل النور القلب انشرح وانفسح»
، قالوا وما علامة ذلك؟ قال
الصفحه ٣٧٦ : كانُوا فِيكُمْ ما
قاتَلُوا إِلاَّ قَلِيلاً (٢٠)
لَقَدْ
كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
الصفحه ١١٩ : الإشارة إلى طواف الوداع إذ المستحسن أن يكون
ولا بد ، وقد أسند الطبري عن عمرو بن أبي سلمة قال : سألت زهيرا
الصفحه ٢٦٤ : وابن وثاب «ليبيتنه» بالياء مضمومة
فيهما «ثم ليقولن» بالياء وضم اللام ، وفي قراءة عبد الله «ثم لتقسمن ما
الصفحه ٢٢٢ :
، وروي أن عبد الله بن مسعود سمع غناء فأسرع في مشيه وذهب فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال لقد