الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوسلم في شأن عبد الله بن أبي ابن سلول الحديث ولقد أجمع أهل هذه
البحرة على أن يتوجوه ، ومما يؤيد هذا أن
الصفحه ٤٤٥ : إلى جوار مسجد رسول
اللهصلىاللهعليهوسلم فقال لهم : «دياركم تكتب آثاركم» ، وكره رسول الله
الصفحه ٢١٦ : وبحمده أقول.
قال القاضي أبو
محمد : وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قال في كل يوم سبحان الله وبحمده
الصفحه ٩٥ : ، وهب عليه رجل
من جراد من ذهب فجعل يحثي منها في ثوبه فناداه الله تعالى يا أيوب ألم أغنيتك عن
هذا ، قال
الصفحه ٢٨٦ : أعني ابن عباس ، فقدمت عليه فسألته ،
فقال قضى أكملهما وأوفاهما إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا قال
الصفحه ٣٢٥ : مجلز ومجاهد وعلي بن الأقمر.
قال الفقيه الإمام
القاضي : والادخار ليس من خلق الموقنين ، وقد قال رسول
الصفحه ٣٤٨ : ، وقرأ حفص والمفضل
عن عاصم «يا بنيّ» بالشد والفتح في الثلاثة على قولك يا بنيا ويا غلاما ، وقرأ ابن
أبي
الصفحه ٤٠٩ : .
وقد قال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «خير الجيوش أربعة آلاف» وما كان سليمان ليعدو الخير ،
وقرأ ابن
الصفحه ٤٥١ : وحمزة بسكون الياء ، وقد تقدم مثل هذا ، وقوله تعالى : (وَما لِيَ) تقرير لهم على جهة التوبيخ في هذا الأمر
الصفحه ٢٦٥ : فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم عام تبوك «لا تدخلوا على هؤلاء المعذبين إلا أن تكونوا
باكين» الحديث
الصفحه ١٨٦ : إليها ، فرأى سالم بن عبد الله بن عمر أهل الأسواق وهم مقبلون إلى الصلاة
فقال هؤلاء الذين أراد الله تعالى
الصفحه ٢٠٠ : مطلقا ، ومنه قول عمر رضي الله عنه : فأردت أن أقدم بين
يدي أبي بكر مقالة كنت زورتها. وقوله. (وَقالُوا
الصفحه ٢٧٨ : من بني إسرائيل وأن ذلك قصد به ليخلص من الذبح فقال
عليّ بالذباحين فقالت امرأته ما ذكر فقال فرعون : أما
الصفحه ١٠٦ : الدنيا ، وقالت فرقة «الزلزلة» في القيامة واحتجت بحديث أنس المذكور آنفا إذ
قرأ رسول الله
الصفحه ١٠٢ : (إِنَّ الَّذِينَ
سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى) يعم كل مؤمن.
وروي عن علي بن
أبي طالب رضي الله عنه