الصفحه ٣٥٦ : خبر.
وقرأ ابن أبي
إسحاق وابن أبي عبلة ويعقوب «ولا يغرنكم» خفيفة النون ، وقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٦ :
ذلك. ويحتمل أن
تكون هذه المقالة خوطب بها معاصر ورسول الله صلىاللهعليهوسلم ، المعنى هذا فعلنا
الصفحه ٨٩ : : إنه كان بالشام جند وبالعراق جند
وباليمن جند فقال رجل يا رسول الله خر لي فقال عليك بالشام فإن الله
الصفحه ٣٧١ : أَلِيماً (٨) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ
الصفحه ٣٧٩ : جاء جبريل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم وقت الظهر فقال : يا محمد إن الله تعالى يأمرك بالخروج إلى
بني
الصفحه ١٦٨ : بها الجيش في نحر الظهيرة فوقع أهل «الإفك» في مقالتهم وكل
الذي يجتمع إليه فيه ويستوشيه عبد الله بن أبي
الصفحه ١٣٨ : (فَتَبارَكَ اللهُ
أَحْسَنُ الْخالِقِينَ) فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم هكذا أنزلت ، ويروى أن قائل ذلك معاذ
الصفحه ٣٦ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة طه
(هذه السورة مكية)
قوله عزوجل :
(طه (١)
ما
أَنْزَلْنا
الصفحه ٥٢٨ : السامع ، وفي
الحديث أن أبي بن كعب قرأ عند النبي صلىاللهعليهوسلم فرقت القلوب ، فقال رسول الله
الصفحه ٤١ : الحسن وأبو عمرو بخلاف
عنه «عصاي» بكسر الياء مثل غلامي ، وقرأت فرقة «عصى» وهي لغة هذيل ومنه قول أبي
ذؤيب
الصفحه ٢٧٠ : عادة لمحمد
عليهالسلام في أن رد الله إليهم إدراكا سمعوا به مقاله ، ولو لا إخبار
رسول الله
الصفحه ٥٢٣ : : «يا عباد» بغير ياء في
الوصل.
ويروى أن هذه
الآية نزلت في جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه وأصحابه حين
الصفحه ١٩٨ : صلىاللهعليهوسلم بأشرف أسمائه وذلك هو مقتضى التوقير والتعزيز ، فالمنبغي
في الدعاء أن يقول يا رسول الله ، وأن يكون
الصفحه ٤٩ : ) ، (ثُمَّ أَتى) فرعون بجمعه وأهل دولته والسحرة معه وكانت عصابة لم يخلق
الله أسحر منها وجاء أيضا موسى
الصفحه ٢٠ : تبليغ أمة ،
وقد يكون نبيا غير رسول ، وقوله (وَنادَيْناهُ) هو تكليم الله تعالى ، و (الطُّورِ) الجبل