الصفحه ٣٧٢ : أبو سعيد الخدري أن المؤمنين
قالوا يوم الخندق : يا رسول الله بلغت القلوب الحناجر فهل من شيء نقوله ، قال
الصفحه ٤٤١ : المدة التي هي حد للتذكير ، فقال
الحسن بن أبي الحسن : البلوغ ، يريد أنه أول حال التذكر ، وقال قتادة
الصفحه ٢٢١ : الكافر بذلك ، وروي عن أبي عمرو «ويخلّد» بضم الياء من تحت
وفتح اللام قال أبو علي وهي غلط من جهة الرواية
الصفحه ٤٠١ : وإشهارها بداخلة قارون ، وقد تقدمت القصة في ذكر
قارون ، وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه هي أن موسى وهارون
الصفحه ١٠٥ : ، فقال «أتدرون أي يوم هذا؟»
فبهتوا ، فقال : «يوم يقول الله يا آدم أخرج بعث النار فيخرج من كل ألف تسعمائة
الصفحه ٢٣٧ : ، ثم حسابهم على الله تعالى ، وهذا
نحو قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم «أمرت أن أقاتل
الناس» الحديث
الصفحه ٢٢٠ : بن مسعود : قلت يوما يا
رسول الله أي الذنب أعظم؟ قال : أن تجعل لله ندا وهو خلقك ، قلت ثم أي؟ قال أن
الصفحه ٥٥٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم حين جاءه عبد الله بن أبي سرح ليسلم بعد ردته بشفاعة عثمان
، فتلكأ عليه رسول الله
الصفحه ٣٩٩ : داعية
إلى نظر الرجال إليهن وتشعب الفكر فيهن أمر الله تعالى رسوله عليهالسلام بأمرهن بإدناء الجلابيب
الصفحه ٢٤ : قوله في السؤالات المتقدمة في سورة الكهف «غدا أخبركم»
حتى فرح بذلك المشركون واهتم رسول الله
الصفحه ١٧٣ :
وقال إنما كنت أغشى مجلس حسان فأسمع ولا أقول ، فقال له أبو بكر لقد ضحكت وشاركت
فيما قيل ومر على يمينه
الصفحه ٣٤٩ : بكر الصديق للنبي صلىاللهعليهوسلم وقد قدمت عليها خالتها ، وقيل أمها من الرضاعة ، فقالت :
يا رسول
الصفحه ١٦٩ : «الإفك» إلا حسان ومسطح وحمنة وعبد الله وجهل الغير قاله عروة بن الزبير
وقد سأله عن ذلك عبد الملك بن مروان
الصفحه ١٦٣ : أبي
هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا ينكح الزاني المجلود إلا مثله» وهذا حديث لا يصح
الصفحه ١٥٢ : فيها السنون
المجدبة والجوع الذي دعا به رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قوله اللهم سبعا كسني يوسف الحديث